مجموعة العمل – لبنان
بمشاركة طلاب فلسطينيي سورية في لبنان اختتم يوم السبت 3 آب فعاليات المخيم التعليمي الرابع "نتعلم بمرح لفلسطين" الذي أقامه التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين، برعاية وزير التعليم اللبناني الأسبق، "عبد الرحيم مراد" ما بين 26 تموز (يوليو) المنصرم وحتى 5 آب/ أغسطس الجاري في دار الحنان للأيتام ببلدة المنارة في البقاع الغربي.
ألقيت خلال حفل الختام العديد من الكلمات التي ركزت على أهمية الاستمرار في دعم المخيم التعليمي من أجل بناء جيل واعٍ مثقف عارف بقضيته ومؤمن بعدالتها، فيما أشار بعض المتحدثين إلى أن المخيم كان فرصة مثالية أمام الأطفال لتعزيز مهاراتهم في اللغة الانكليزية، وتطوير هواياتهم، والاستفادة من طاقاتهم الذهنية والبدنية بطريقة إيجابية ومفيدة، وتحفيزهم على التفكير العلمي والوصول إلى المعلومة وتوظيفها بالشكل الصحيح".
تخلل الاحتفال عروض للطلاب والطالبات المشاركات، اشتمل على الدبكة الشعبية والمسرح والأناشيد والأغاني الوطنية
حضر حفل ختام المخيم التعليمي الرابع الذي جاء حصيلة جهود تنسيق وتشبيك بين عدة أطر نقابية فلسطينية تتوزع في كل من لبنان وسورية وأوروبا منضوية في التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين العديد من كبار الشخصيات الداعمة للمخيم، وأهالي الطلاب وفعاليات نقابية مختلفة وعدد من الجمعيات التي ساهمت في دعم وإنجاح المخيم.
مجموعة العمل – لبنان
بمشاركة طلاب فلسطينيي سورية في لبنان اختتم يوم السبت 3 آب فعاليات المخيم التعليمي الرابع "نتعلم بمرح لفلسطين" الذي أقامه التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين، برعاية وزير التعليم اللبناني الأسبق، "عبد الرحيم مراد" ما بين 26 تموز (يوليو) المنصرم وحتى 5 آب/ أغسطس الجاري في دار الحنان للأيتام ببلدة المنارة في البقاع الغربي.
ألقيت خلال حفل الختام العديد من الكلمات التي ركزت على أهمية الاستمرار في دعم المخيم التعليمي من أجل بناء جيل واعٍ مثقف عارف بقضيته ومؤمن بعدالتها، فيما أشار بعض المتحدثين إلى أن المخيم كان فرصة مثالية أمام الأطفال لتعزيز مهاراتهم في اللغة الانكليزية، وتطوير هواياتهم، والاستفادة من طاقاتهم الذهنية والبدنية بطريقة إيجابية ومفيدة، وتحفيزهم على التفكير العلمي والوصول إلى المعلومة وتوظيفها بالشكل الصحيح".
تخلل الاحتفال عروض للطلاب والطالبات المشاركات، اشتمل على الدبكة الشعبية والمسرح والأناشيد والأغاني الوطنية
حضر حفل ختام المخيم التعليمي الرابع الذي جاء حصيلة جهود تنسيق وتشبيك بين عدة أطر نقابية فلسطينية تتوزع في كل من لبنان وسورية وأوروبا منضوية في التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين العديد من كبار الشخصيات الداعمة للمخيم، وأهالي الطلاب وفعاليات نقابية مختلفة وعدد من الجمعيات التي ساهمت في دعم وإنجاح المخيم.
