مجموعة العمل – مخيم درعا
أقامت جمعية البر والخدمات الاجتماعية يوماً طبياً مجانياً لأهالي مخيم درعا جنوب سورية، شارك في فعاليات اليوم الطبي فريق من الاطباء المختصين في طب الاطفال والطب العام والطب الباطني والنساء والعظام، حيث تم معاينة العشرات من الحالات المرضية، وصرف الدواء لهم مجاناً.
مراسل مجموعة العمل في جنوب سورية أشار إلى أن اليوم الطبي الذي استفاد منه ما يقارب 212 شخصاً من أبناء المخيم من بينهم 133 طفلاً هدف إلى تقديم المساعدة الطبية والأدوية للعشرات من الحالات المرضية في المخيم، خاصة وأن سكانه يمرون في ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة.
وكانت مجموعة العمل نشرت في وقت سابق تقريراً بعنوان "غياب الخدمات الطبية يكشف تردي الوضع الصحي في مخيم درعا" سلطت خلاله الضوء على الوضع الصحي المتردي في مخيم درعا، خاصة بعد ما شهده المخيم من دمار للمنشآت الخدمية والصحية التابعة لوكالة الأونروا التي قامت بنقل موظفيها وكافة محتويات المستوصف وإخراجها من أحياء المخيم إلى مناطق سيطرة قوات النظام السوري، حيث تم نقل المستوصف إلى حي الكاشف بدرعا، وقد طال المستوصف القصف والدمار بعد نقله أيضاً.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أقامت جمعية البر والخدمات الاجتماعية يوماً طبياً مجانياً لأهالي مخيم درعا جنوب سورية، شارك في فعاليات اليوم الطبي فريق من الاطباء المختصين في طب الاطفال والطب العام والطب الباطني والنساء والعظام، حيث تم معاينة العشرات من الحالات المرضية، وصرف الدواء لهم مجاناً.
مراسل مجموعة العمل في جنوب سورية أشار إلى أن اليوم الطبي الذي استفاد منه ما يقارب 212 شخصاً من أبناء المخيم من بينهم 133 طفلاً هدف إلى تقديم المساعدة الطبية والأدوية للعشرات من الحالات المرضية في المخيم، خاصة وأن سكانه يمرون في ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة.
وكانت مجموعة العمل نشرت في وقت سابق تقريراً بعنوان "غياب الخدمات الطبية يكشف تردي الوضع الصحي في مخيم درعا" سلطت خلاله الضوء على الوضع الصحي المتردي في مخيم درعا، خاصة بعد ما شهده المخيم من دمار للمنشآت الخدمية والصحية التابعة لوكالة الأونروا التي قامت بنقل موظفيها وكافة محتويات المستوصف وإخراجها من أحياء المخيم إلى مناطق سيطرة قوات النظام السوري، حيث تم نقل المستوصف إلى حي الكاشف بدرعا، وقد طال المستوصف القصف والدمار بعد نقله أيضاً.