map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

ملتقى تعليمي في مخيم خان دنون بريف دمشق

تاريخ النشر : 27-08-2019
ملتقى تعليمي في مخيم خان دنون بريف دمشق

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

تحت عنوان "نحو تعلم أفضل" عقد في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الملتقى التعليمي الثاني يوم 25 أب/ أغسطس الجاري، وذلك بدعوة من ملتقى مخيم خان دنون الثقافي الفلسطيني وبرعاية الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب وبالتعاون مع برنامج التربية في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا).

ناقش المجتمعون في الملتقى أوضاع العملية التعليمة في مخيم خان دنون وسبل تطويرها والارتقاء بمستوى الكادر التعليمي والطلاب، كما تطرقوا إلى الإنجازات والتحديات التي يواجهها برنامج التعليم في الأونروا على الرغم من الصراع الدائر في سورية.

تخلل الملتقى تكريم مجموعة من الطلبة والمعلمين المتطوعين في دورة الدعم لطلاب الصف التاسع في مدرسة أريحا، وتقديم درع الملتقى للمدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في سورية علي مصطفى.

يذكر أن العملية التعليمية في سورية واجهات عقبات ومشاكل عديدة نتيجة انعكاس تجليات الحرب على كافة مفاصل الحياة الاقتصادية والمعيشية والتعليمية فيها، والتي أدت إلى نقص في الكوادر التعليمية وهجرة عدد كبير منهم إلى خارج سورية طلباً للأمن والأمان.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12212

مجموعة العمل – مخيم خان دنون

تحت عنوان "نحو تعلم أفضل" عقد في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الملتقى التعليمي الثاني يوم 25 أب/ أغسطس الجاري، وذلك بدعوة من ملتقى مخيم خان دنون الثقافي الفلسطيني وبرعاية الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب وبالتعاون مع برنامج التربية في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا).

ناقش المجتمعون في الملتقى أوضاع العملية التعليمة في مخيم خان دنون وسبل تطويرها والارتقاء بمستوى الكادر التعليمي والطلاب، كما تطرقوا إلى الإنجازات والتحديات التي يواجهها برنامج التعليم في الأونروا على الرغم من الصراع الدائر في سورية.

تخلل الملتقى تكريم مجموعة من الطلبة والمعلمين المتطوعين في دورة الدعم لطلاب الصف التاسع في مدرسة أريحا، وتقديم درع الملتقى للمدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في سورية علي مصطفى.

يذكر أن العملية التعليمية في سورية واجهات عقبات ومشاكل عديدة نتيجة انعكاس تجليات الحرب على كافة مفاصل الحياة الاقتصادية والمعيشية والتعليمية فيها، والتي أدت إلى نقص في الكوادر التعليمية وهجرة عدد كبير منهم إلى خارج سورية طلباً للأمن والأمان.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12212