map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بيان صحفي: في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري "مجموعة العمل" تطالب الإفراج عن كافة المعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية

تاريخ النشر : 30-08-2019
بيان صحفي: في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري "مجموعة العمل" تطالب الإفراج عن كافة المعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية

مجموعة العمل – لندن

طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الأجهزة الأمنية السورية بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين من سجونها، والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».

وشددت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان صحفي أصدرته اليوم 30 آب/ أغسطس بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، على ضرورة الكشف عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا تحت التعذيب وأن يقوم بتسليم  جثامينهم إلى ذويهم ليتم دفنها بشكل يحترم الأموات، مشيرة إلى  أن من حق الأهالي التأكد من مصير أبنائهم هل هم في عداد الضحايا أم الأحياء.

وأوضحت مجموعة العمل أن القوانين الدولية تمنع احتجاز أي جثمان إلا في حالة الخشية من السلب وسوء المعاملة، كما تنص اتفاقية جنيف الرابعة واتفاقية لاهاي ونظام روما المنشئ للمحكمة الجنائية الدولية على اعتبار الاعتداء على كرامة الأحياء والأموات جريمة حرب، مطالبين بتدويل القضية ورفعها إلى المحاكم والمؤسسات الدولية والحقوقية وإجبار النظام على الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجونه وتسليم جثامين من قضى منهم تحت التعذيب وإطلاق سراح المعتقلين.

وبينت مجموعة العمل أنها استطاعت توثيق (1767) معتقلاً فلسطينياً اختفوا قسراً بما فيهم أطفال ونساء وكبار في السن وناشطين حقوقيين وصحفيين وأطباء وممرضين وعاملين في المجال الإغاثي والإنساني.

كما وثقت مجموعة العمل أكثر من (600) حالة وفاة تحت التعذيب لمعتقلين ومعتقلات فلسطينيين في سجون النظام السوري.

مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية – لندن

30/08/2019

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12229

مجموعة العمل – لندن

طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الأجهزة الأمنية السورية بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين من سجونها، والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».

وشددت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان صحفي أصدرته اليوم 30 آب/ أغسطس بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، على ضرورة الكشف عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا تحت التعذيب وأن يقوم بتسليم  جثامينهم إلى ذويهم ليتم دفنها بشكل يحترم الأموات، مشيرة إلى  أن من حق الأهالي التأكد من مصير أبنائهم هل هم في عداد الضحايا أم الأحياء.

وأوضحت مجموعة العمل أن القوانين الدولية تمنع احتجاز أي جثمان إلا في حالة الخشية من السلب وسوء المعاملة، كما تنص اتفاقية جنيف الرابعة واتفاقية لاهاي ونظام روما المنشئ للمحكمة الجنائية الدولية على اعتبار الاعتداء على كرامة الأحياء والأموات جريمة حرب، مطالبين بتدويل القضية ورفعها إلى المحاكم والمؤسسات الدولية والحقوقية وإجبار النظام على الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سجونه وتسليم جثامين من قضى منهم تحت التعذيب وإطلاق سراح المعتقلين.

وبينت مجموعة العمل أنها استطاعت توثيق (1767) معتقلاً فلسطينياً اختفوا قسراً بما فيهم أطفال ونساء وكبار في السن وناشطين حقوقيين وصحفيين وأطباء وممرضين وعاملين في المجال الإغاثي والإنساني.

كما وثقت مجموعة العمل أكثر من (600) حالة وفاة تحت التعذيب لمعتقلين ومعتقلات فلسطينيين في سجون النظام السوري.

مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية – لندن

30/08/2019

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12229