map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

السلطات المصرية تحتجز عائلتين من فلسطينيي سورية منذ شهرين

تاريخ النشر : 04-09-2019
السلطات المصرية تحتجز عائلتين من فلسطينيي سورية منذ شهرين

مجموعة العمل - مصر
تحتجز السلطات المصرية منذ شهرين، عائلتين من فلسطينيي سورية بتهمة محاولة دخول الأراضي المصرية قادمين من السودان بطريقة غير نظامية.
ووفقاً لناشطين فلسطينيين يبلغ عدد المحتجزين 12 فرداً بينهم أطفال وإمرأة مسنّة، إضافة إلى عدد من اللاجئين السوريين، وتم إيقافهم في مركز احتجاز بمنطقة "إدفو" الحدودية مع السودان.
وأكد الناشطون أن العائلات تواجه ظروفاً سيئة في مركز الاحتجاز، وسط غموض حول مصيرهم أو موعد إطلاق سراحهم، على الرغم من صدور أمر إخلاء سبيلهم من النيابة العامة.
ويعتبر طريق إدفو غرب البلاد من أشهر طرق دخول المهاجرين من السودان إلى مصر، في محاولة منهم للوصول إلى الدول الأوروبية عبر البحر المتوسط.
الجدير ذكره أن شريحة اللاجئين الفلسطينيين الداخلين بطرق غير نظامية عبر الحدود السودانية المصرية، يعانون من عدم القدرة على الحركة والتنقل والعمل وتعليم أبنائهم، وغير قادرين على السفر خارج مصر عبر المنافذ المصرية (موانئ ومطارات)، وذلك لرفض السلطات المصرية تسوية أوضاعهم القانونية أسوة  باللاجئ السوري، الذي تتم تسوية وضعه خلال أسبوع بموجب بطاقة اللجوء الذي يحصل عليها من المفوضية لمجرد وصوله إلى مصر.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12249

مجموعة العمل - مصر
تحتجز السلطات المصرية منذ شهرين، عائلتين من فلسطينيي سورية بتهمة محاولة دخول الأراضي المصرية قادمين من السودان بطريقة غير نظامية.
ووفقاً لناشطين فلسطينيين يبلغ عدد المحتجزين 12 فرداً بينهم أطفال وإمرأة مسنّة، إضافة إلى عدد من اللاجئين السوريين، وتم إيقافهم في مركز احتجاز بمنطقة "إدفو" الحدودية مع السودان.
وأكد الناشطون أن العائلات تواجه ظروفاً سيئة في مركز الاحتجاز، وسط غموض حول مصيرهم أو موعد إطلاق سراحهم، على الرغم من صدور أمر إخلاء سبيلهم من النيابة العامة.
ويعتبر طريق إدفو غرب البلاد من أشهر طرق دخول المهاجرين من السودان إلى مصر، في محاولة منهم للوصول إلى الدول الأوروبية عبر البحر المتوسط.
الجدير ذكره أن شريحة اللاجئين الفلسطينيين الداخلين بطرق غير نظامية عبر الحدود السودانية المصرية، يعانون من عدم القدرة على الحركة والتنقل والعمل وتعليم أبنائهم، وغير قادرين على السفر خارج مصر عبر المنافذ المصرية (موانئ ومطارات)، وذلك لرفض السلطات المصرية تسوية أوضاعهم القانونية أسوة  باللاجئ السوري، الذي تتم تسوية وضعه خلال أسبوع بموجب بطاقة اللجوء الذي يحصل عليها من المفوضية لمجرد وصوله إلى مصر.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12249