مجموعة العمل - المزيريب
قرابة 1700 عائلة فلسطينية في المزيريب تشكو من أوضاع معيشية غاية بالقسوة، وما زاد من معاناتهم جفاف بحيرة المزيريب التي تغذي آلاف اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين شحمما ينذر بخطر شح المياه وانقطاعها الأمر الذي سينجم عنه تداعيات سلبية على مستوى توفير مياه الشرب وتأمين مياه الرّي فيها، باعتبارها منطقة زراعية.
بدوره أكد أحد سكان منطقة المزيريب لمجموعة العمل أن السبب الرئيسي لجفاف بحيرة المزيريب هو انتشار حفر الأبار الارتوازية حولها فقد فاق عدد الأبار المئة بئر خلال الفترات الماضية، وأضاف أن استغلال أصحاب هذه الأبار يفاقم من معاناة الأهالي، حيث يتحكمون بأسعار وأجور تعبئة المياه، إضافة إلى استجرار المياه منها لسقاية المحاصيل الزراعية.
هذا وتعتبر بحيرة المزيريب إحدى أجمل المناطق الطبيعية وأكبر المسطحات المائية في محافظة درعا، ومن أكبر المصادر المائية التي تؤمن المياه لأهالي محافظتي درعا والسويداء.
مجموعة العمل - المزيريب
قرابة 1700 عائلة فلسطينية في المزيريب تشكو من أوضاع معيشية غاية بالقسوة، وما زاد من معاناتهم جفاف بحيرة المزيريب التي تغذي آلاف اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين شحمما ينذر بخطر شح المياه وانقطاعها الأمر الذي سينجم عنه تداعيات سلبية على مستوى توفير مياه الشرب وتأمين مياه الرّي فيها، باعتبارها منطقة زراعية.
بدوره أكد أحد سكان منطقة المزيريب لمجموعة العمل أن السبب الرئيسي لجفاف بحيرة المزيريب هو انتشار حفر الأبار الارتوازية حولها فقد فاق عدد الأبار المئة بئر خلال الفترات الماضية، وأضاف أن استغلال أصحاب هذه الأبار يفاقم من معاناة الأهالي، حيث يتحكمون بأسعار وأجور تعبئة المياه، إضافة إلى استجرار المياه منها لسقاية المحاصيل الزراعية.
هذا وتعتبر بحيرة المزيريب إحدى أجمل المناطق الطبيعية وأكبر المسطحات المائية في محافظة درعا، ومن أكبر المصادر المائية التي تؤمن المياه لأهالي محافظتي درعا والسويداء.
