مجموعة العمل – مخيم السبينة
اشتكى اهالي حارة الجباثنة الواقعة خلف مدارس وكالة الأونروا في مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من تراكم وتكدس الأنقاض والنفايات في حارتهم.
وأوضح الأهالي لمجموعة العمل أن تراكم النفايات يأتي وسط إهمال كبير من البلدية والجهات المسؤولة عن رفعها، مضيفين أنهم قاموا برفع أكثر من 6 شكاوي إلى بلدية سبينة من أجل رفع وإزالة تلك النفايات التي باتت تشكل مشكلة حقيقة بالنسبة لهم لما تشكله من خطر على البيئة العامة وصحتهم وصحة أطفالهم، إلا تلك البلدية لم تستجب لطلبهم بحجة أن التركس التابع لها معطل.
بدورها نشرت إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك المعنية بنقل أخبار مخيم السبينة صوراً عديدة تظهر تراكم النفايات في حارة الجباثنة ، مطالبة من المعنيين رفع القمامة وتحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه أبناء المخيم.
ويعاني سكان مخيم السبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء، في حين تتصدر مشكلة انقطاع المياه عن منازل وحارات المخيم واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة مما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.
مجموعة العمل – مخيم السبينة
اشتكى اهالي حارة الجباثنة الواقعة خلف مدارس وكالة الأونروا في مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من تراكم وتكدس الأنقاض والنفايات في حارتهم.
وأوضح الأهالي لمجموعة العمل أن تراكم النفايات يأتي وسط إهمال كبير من البلدية والجهات المسؤولة عن رفعها، مضيفين أنهم قاموا برفع أكثر من 6 شكاوي إلى بلدية سبينة من أجل رفع وإزالة تلك النفايات التي باتت تشكل مشكلة حقيقة بالنسبة لهم لما تشكله من خطر على البيئة العامة وصحتهم وصحة أطفالهم، إلا تلك البلدية لم تستجب لطلبهم بحجة أن التركس التابع لها معطل.
بدورها نشرت إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك المعنية بنقل أخبار مخيم السبينة صوراً عديدة تظهر تراكم النفايات في حارة الجباثنة ، مطالبة من المعنيين رفع القمامة وتحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه أبناء المخيم.
ويعاني سكان مخيم السبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي، والكهرباء، والماء، في حين تتصدر مشكلة انقطاع المياه عن منازل وحارات المخيم واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يجبرون على شراء المياه من الصهاريج بأسعار مرتفعة مما فاقم من معاناتهم وأزمتهم المعيشية والاقتصادية.
