مجموعة العمل - برلين
ناشدت مجموعة من عائلات المفقودين والمختفين قسرياً في سورية الضمائر الإنسانية للإفراج عن جميع المعتقلين ومعرفة مصير المغيبين عند كل الجهات.
وطالبت العائلات خلال وقفة أمام مبنى السفارة الروسية في برلين يوم السبت٢٠١٩/٨/٣١، بالعمل على الضغط على النظام السوري ومن شارك بتغيّيب الشباب.
وشارك في الوقفة العديد من المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان ومحاسبة المجرمين، ومجموعة من عائلات المفقودين والمغيبين في سورية، وناشطون من عدة جنسيات، وشاركت فرقة موسيقية وغنائية ألمانية.
ووضع منظمو الوقفة صور المغيبين والذين وصلت إلى ذويهم شهادات وفاتهم، وإلى جانبها شهادات وفاة صورية، ومن بينها صور للناشط الفلسطيني "نيراز سعيد" والمبرمج الفلسطيني "باسل الصفدي" الذين قضيا تحت التعذيب في السجون السورية.
وتحدث ذوو المعتقلين عن شهادات الوفاة التي يصدرها النظام لإعلام عائلات المغيبين بأن مفقودهم قد توفي بسكتة قلبية منذ عدة سنوات، وأكدت العائلات إلى أن الحرب في سورية لم تنتهي بعد، وبدون خطوات حقيقية لتحرير 100 ألف مفقود لا يمكن ان يكون هناك سلام أو عدالة.
مجموعة العمل - برلين
ناشدت مجموعة من عائلات المفقودين والمختفين قسرياً في سورية الضمائر الإنسانية للإفراج عن جميع المعتقلين ومعرفة مصير المغيبين عند كل الجهات.
وطالبت العائلات خلال وقفة أمام مبنى السفارة الروسية في برلين يوم السبت٢٠١٩/٨/٣١، بالعمل على الضغط على النظام السوري ومن شارك بتغيّيب الشباب.
وشارك في الوقفة العديد من المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان ومحاسبة المجرمين، ومجموعة من عائلات المفقودين والمغيبين في سورية، وناشطون من عدة جنسيات، وشاركت فرقة موسيقية وغنائية ألمانية.
ووضع منظمو الوقفة صور المغيبين والذين وصلت إلى ذويهم شهادات وفاتهم، وإلى جانبها شهادات وفاة صورية، ومن بينها صور للناشط الفلسطيني "نيراز سعيد" والمبرمج الفلسطيني "باسل الصفدي" الذين قضيا تحت التعذيب في السجون السورية.
وتحدث ذوو المعتقلين عن شهادات الوفاة التي يصدرها النظام لإعلام عائلات المغيبين بأن مفقودهم قد توفي بسكتة قلبية منذ عدة سنوات، وأكدت العائلات إلى أن الحرب في سورية لم تنتهي بعد، وبدون خطوات حقيقية لتحرير 100 ألف مفقود لا يمكن ان يكون هناك سلام أو عدالة.