map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

كرينبول بحث في دمشق أوضاع الفلسطينيين والضغوطات على الأونروا

تاريخ النشر : 16-09-2019
كرينبول بحث في دمشق أوضاع الفلسطينيين والضغوطات على الأونروا

مجموعة العمل – سوريا

بحث المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» بيير كرينبول خلال لقائه ضمه مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم يوم 15 أيلول/ سبتمبر الجاري في دمشق، أوضاع اللاجئين اللفلسطينيين في سورية والضغوط التي تتعرض لها الوكالة والتي تستهدف الدور الهام الذي تلعبه دعماً للشعب الفلسطيني.
بدوره أكد  المعلم رفض سورية لمحاولات إلغاء وكالة «الأونروا» واستهداف الدور المهم الذي تلعبه في تقديم جميع أشكال الدعم للشعب الفلسطيني داخل وخارج الأراضي الفلسطينية، مؤكداً استمرار سورية في تقديم دعمها اللازم لاستمرار «الأونروا» في تقديم خدماتها للاجئين االفلسطينيين.
من جانبه شدد بيير كرينبول على ضرورة استمرار الوكالة بتقديم الخدمات التي يحتاجها الفلسطينيون وحشد الدعم اللازم لمواجهة التحديات الماثلة أمامهم، وأهمية الدور الذي تلعبه «الأونروا» في تقديم العون للشعب الفلسطيني.

في غضون ذلك يعيش اللاجئون الفلسطينيون في سوريا أوضاعاً صعبة ومأساوية في ظل عمليات التهجير وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وارتفاع إيجارالمنازل، علاوة على الاعتقالات وسقوط ضحايا جراءا لصراع الدائر.

فيما تشيرإحصائيات الأونروا إلى أنه من أصل (560) ألف لاجئ فلسطيني كانوا يعيشون في سورية قبل اندلاع الحرب فيها، بقي حوالي (450) ألف لاجئ داخلها، وأن أكثر من 95% بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية من أجل البقاءعلى قيدالحياة.

كما أكدت الأونرواعلى أن أكثرمن (120) ألف لاجئ فلسطيني من سوريا قد فروا خارج البلاد، بمن في ذلك أكثرمن (28) ألف فلسطيني لاجئو من سوريا إلى لبنان، بالإضافة إلى (17) ألف آخرين توجهوا إلى الأردن؛ "حيث يواجهون وجودًا مهمشًا ومقلقلًا".

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12301

مجموعة العمل – سوريا

بحث المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» بيير كرينبول خلال لقائه ضمه مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم يوم 15 أيلول/ سبتمبر الجاري في دمشق، أوضاع اللاجئين اللفلسطينيين في سورية والضغوط التي تتعرض لها الوكالة والتي تستهدف الدور الهام الذي تلعبه دعماً للشعب الفلسطيني.
بدوره أكد  المعلم رفض سورية لمحاولات إلغاء وكالة «الأونروا» واستهداف الدور المهم الذي تلعبه في تقديم جميع أشكال الدعم للشعب الفلسطيني داخل وخارج الأراضي الفلسطينية، مؤكداً استمرار سورية في تقديم دعمها اللازم لاستمرار «الأونروا» في تقديم خدماتها للاجئين االفلسطينيين.
من جانبه شدد بيير كرينبول على ضرورة استمرار الوكالة بتقديم الخدمات التي يحتاجها الفلسطينيون وحشد الدعم اللازم لمواجهة التحديات الماثلة أمامهم، وأهمية الدور الذي تلعبه «الأونروا» في تقديم العون للشعب الفلسطيني.

في غضون ذلك يعيش اللاجئون الفلسطينيون في سوريا أوضاعاً صعبة ومأساوية في ظل عمليات التهجير وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وارتفاع إيجارالمنازل، علاوة على الاعتقالات وسقوط ضحايا جراءا لصراع الدائر.

فيما تشيرإحصائيات الأونروا إلى أنه من أصل (560) ألف لاجئ فلسطيني كانوا يعيشون في سورية قبل اندلاع الحرب فيها، بقي حوالي (450) ألف لاجئ داخلها، وأن أكثر من 95% بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية من أجل البقاءعلى قيدالحياة.

كما أكدت الأونرواعلى أن أكثرمن (120) ألف لاجئ فلسطيني من سوريا قد فروا خارج البلاد، بمن في ذلك أكثرمن (28) ألف فلسطيني لاجئو من سوريا إلى لبنان، بالإضافة إلى (17) ألف آخرين توجهوا إلى الأردن؛ "حيث يواجهون وجودًا مهمشًا ومقلقلًا".

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12301