map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مناشدة..أوضاع الفلسطينيين السوريين بمخيم الحديقة في الأردن من سيّئ إلى أسوأ

تاريخ النشر : 20-09-2019
مناشدة..أوضاع الفلسطينيين السوريين بمخيم الحديقة في الأردن من سيّئ إلى أسوأ

مجموعة العمل - الأردن
 ناشدت العائلات الفلسطينية السورية في مخيم الحديقة بمدينة الرمثا الأردنية، المنظمات الدولية والأونروا والسلطة الفلسطينية بوضع حدٍ لمأساة نزوحهم وتردي أوضاعهم الإنسانية.
وقالت لاجئة فلسطينية نازحة من سورية في رسائل وصلت لمجموعة العمل "إن أوضاعهم في المخيم من سيّئ إلى أسوأ، فمساعدات الأونروا المقدمة كل ثلاثة او أربعة شهور لا تكفي لسدّ الرمق، وتبلغ قيمتها 85 دينارًا أردنيًا"، كما يحصل اللاجئون على مساعدة من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين تصرف كقسائم غذائية.
واشتكت اللاجئة الفلسطينية من سوء علاج وتشخيص "الطبيب" المتواجد في المخيم، وأكدت أن العلاج والدواء المقدم بصعوبة لا يرتقي إلى مستوى علاج البشر، بحسب الرسائل.
هذا وتواجه قرابة 40 عائلة فلسطينية وعشرات العائلات السورية في هذا المخيم أوضاعاً مزرية على كافة الصعد المعيشية والتعليمية والصحية، إضافة إلى المعاملة السيئة من قبل الإدارة والأمن الأردني.
كما يحظر على اللاجئ الفلسطيني السوري الخروج منه وقد يحصل على إجازة 3 أو 4 أيام خلال الشهر يسمح له بالعمل لإعانة عائلته، في حين تقوم السلطات الأردنية بإحضار أي لاجئ فلسطيني سوري لم يجري عملية تسوية أوضاعه القانونية إلى مخيم الحديقة، وتحرمه من العيش خارجه.
وتشير الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المسجلين لديها في الأردن أرتفع نتيجة وفود أعداد جديدة وبسبب النمو الطبيعي للسكان، من 16,776 فرداً في تشرين الأول/أكتوبر 2017 إلى 17,719 في نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2018، مشيرة إلى أنها تتوقع استناداً إلى الاتجاهات الملحوظة، زيادة عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى 18500 شخص بحلول نهاية سنة 2019.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12320

مجموعة العمل - الأردن
 ناشدت العائلات الفلسطينية السورية في مخيم الحديقة بمدينة الرمثا الأردنية، المنظمات الدولية والأونروا والسلطة الفلسطينية بوضع حدٍ لمأساة نزوحهم وتردي أوضاعهم الإنسانية.
وقالت لاجئة فلسطينية نازحة من سورية في رسائل وصلت لمجموعة العمل "إن أوضاعهم في المخيم من سيّئ إلى أسوأ، فمساعدات الأونروا المقدمة كل ثلاثة او أربعة شهور لا تكفي لسدّ الرمق، وتبلغ قيمتها 85 دينارًا أردنيًا"، كما يحصل اللاجئون على مساعدة من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين تصرف كقسائم غذائية.
واشتكت اللاجئة الفلسطينية من سوء علاج وتشخيص "الطبيب" المتواجد في المخيم، وأكدت أن العلاج والدواء المقدم بصعوبة لا يرتقي إلى مستوى علاج البشر، بحسب الرسائل.
هذا وتواجه قرابة 40 عائلة فلسطينية وعشرات العائلات السورية في هذا المخيم أوضاعاً مزرية على كافة الصعد المعيشية والتعليمية والصحية، إضافة إلى المعاملة السيئة من قبل الإدارة والأمن الأردني.
كما يحظر على اللاجئ الفلسطيني السوري الخروج منه وقد يحصل على إجازة 3 أو 4 أيام خلال الشهر يسمح له بالعمل لإعانة عائلته، في حين تقوم السلطات الأردنية بإحضار أي لاجئ فلسطيني سوري لم يجري عملية تسوية أوضاعه القانونية إلى مخيم الحديقة، وتحرمه من العيش خارجه.
وتشير الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المسجلين لديها في الأردن أرتفع نتيجة وفود أعداد جديدة وبسبب النمو الطبيعي للسكان، من 16,776 فرداً في تشرين الأول/أكتوبر 2017 إلى 17,719 في نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2018، مشيرة إلى أنها تتوقع استناداً إلى الاتجاهات الملحوظة، زيادة عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى 18500 شخص بحلول نهاية سنة 2019.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12320