مجموعة العمل – مخيم موريا
خرج اللاجئون في مخيم "مخيم موريا" الواقع في جزيرة "ميتليني" اليونانية، والذين يشكل الفلسطينيون السوريون والسوريون منهم، النسبة الأكبر، في مظاهرة يوم أمس الأحد 29 أيلول، تنديداً ببطء معالجة ملفات اللجوء وسوء المعاملة التي يتعرضون لها من قبل السلطات اليونانية إضافة إلى انعدام الخدمات ضمن المخيم.
من جانبه قال مراسل مجموعة العمل إن الشرطة اليونانية أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بين المتظاهرين وصفت اصاباتهم بالخفيفة.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن حريق اندلع في عدد من الكرفانات في المخيم اقتصرت أضراره على الماديات.
في غضون يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين العالقين في الجزر اليونانية من ظروف معيشية غاية في القسوة، وذلك بعد أن تم إغلاق جميع الطرقات بينها وبين الدول الأوربية في وجوههم، وحصرهم في مخيمات مؤقتة وغير مجهزة بأدنى الاحتياجات الأساسية اللازمة لاستقبال اللاجئين، يضاف إلى ذلك الاكتظاظ الكبير فيها حيث تستقبل تلك المخيمات اليونانية ثلاثة أضعاف قدرتها الاستيعابية من اللاجئين وذلك بحسب شهادات لعالقين هناك.
ويعيش اللاجئون في المخيمات المؤقتة في ظل ظروف معيشية وصفوها بغير الإنسانية حيث يعانون من عدم توافر شروط النظافة والخدمات الأساسية في أماكن تواجدهم، حيث أن معظم المساكن هي مساكن مؤقتة أو خيام، في ظل انتشار كبير للحشرات والزواحف السامة كالعقارب والأفاعي.
مجموعة العمل – مخيم موريا
خرج اللاجئون في مخيم "مخيم موريا" الواقع في جزيرة "ميتليني" اليونانية، والذين يشكل الفلسطينيون السوريون والسوريون منهم، النسبة الأكبر، في مظاهرة يوم أمس الأحد 29 أيلول، تنديداً ببطء معالجة ملفات اللجوء وسوء المعاملة التي يتعرضون لها من قبل السلطات اليونانية إضافة إلى انعدام الخدمات ضمن المخيم.
من جانبه قال مراسل مجموعة العمل إن الشرطة اليونانية أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بين المتظاهرين وصفت اصاباتهم بالخفيفة.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن حريق اندلع في عدد من الكرفانات في المخيم اقتصرت أضراره على الماديات.
في غضون يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين العالقين في الجزر اليونانية من ظروف معيشية غاية في القسوة، وذلك بعد أن تم إغلاق جميع الطرقات بينها وبين الدول الأوربية في وجوههم، وحصرهم في مخيمات مؤقتة وغير مجهزة بأدنى الاحتياجات الأساسية اللازمة لاستقبال اللاجئين، يضاف إلى ذلك الاكتظاظ الكبير فيها حيث تستقبل تلك المخيمات اليونانية ثلاثة أضعاف قدرتها الاستيعابية من اللاجئين وذلك بحسب شهادات لعالقين هناك.
ويعيش اللاجئون في المخيمات المؤقتة في ظل ظروف معيشية وصفوها بغير الإنسانية حيث يعانون من عدم توافر شروط النظافة والخدمات الأساسية في أماكن تواجدهم، حيث أن معظم المساكن هي مساكن مؤقتة أو خيام، في ظل انتشار كبير للحشرات والزواحف السامة كالعقارب والأفاعي.
