مجموعة العمل - التضامن
بدأت فرق العمل في حيّ التضامن جنوب دمشق بعمليات رفع لأنقاض المنازل وفتح الطرقات تمهيداً لعودة النازحين إليه، وفق ما أعلنت عنه مصادر إعلامية مقربة من النظام.
وأظهرت مقاطع مصورة من الحيّ وجود عمال التنظيف وعدد من الآليات وهي ترفع ردم المنازل من الشوارع في منطقة مسجد الزبير، وشوهد تواجد كبير لعناصر الأمن والمجموعات الموالية للنظام.
وكان محافظ دمشق "عادل العلبي" قد اكد في وقت سابق على عودة الأهالي إلى المنازل الصالحة للسكن في حيّ التضامن جنوب دمشق، وتقديم تعويض بحدود ٣٠% من قيمة الأضرار الناتجة عن الاعمال العسكرية، إضافة إلى إصلاح البنى التحتية وتقديم الخدمات الضرورية.
وكان يعيش في حيّ التضامن الدمشقي قبل أحداث الحرب، مئات العائلات الفلسطينية التي هجرت بعد سيطرة المعارضة وحملات القصف العشوائي من قبل النظام السوري.
مجموعة العمل - التضامن
بدأت فرق العمل في حيّ التضامن جنوب دمشق بعمليات رفع لأنقاض المنازل وفتح الطرقات تمهيداً لعودة النازحين إليه، وفق ما أعلنت عنه مصادر إعلامية مقربة من النظام.
وأظهرت مقاطع مصورة من الحيّ وجود عمال التنظيف وعدد من الآليات وهي ترفع ردم المنازل من الشوارع في منطقة مسجد الزبير، وشوهد تواجد كبير لعناصر الأمن والمجموعات الموالية للنظام.
وكان محافظ دمشق "عادل العلبي" قد اكد في وقت سابق على عودة الأهالي إلى المنازل الصالحة للسكن في حيّ التضامن جنوب دمشق، وتقديم تعويض بحدود ٣٠% من قيمة الأضرار الناتجة عن الاعمال العسكرية، إضافة إلى إصلاح البنى التحتية وتقديم الخدمات الضرورية.
وكان يعيش في حيّ التضامن الدمشقي قبل أحداث الحرب، مئات العائلات الفلسطينية التي هجرت بعد سيطرة المعارضة وحملات القصف العشوائي من قبل النظام السوري.