مجموعة العمل - جنوب دمشق
تسود حالة خوف وقلق بين الشباب الفلسطينيين المتواجدين جنوب دمشق، بعد تعميم النظام السوري أسماء المطلوبين للخدمة العسكرية من أبناء المنطقة الجنوبية لدمشق.
وأفاد موقع "صوت العاصمة"، أن شعبة التجنيد العامة التابعة للنظام أصدرت مطلع الأسبوع الجاري، قائمة بأسماء 6 آلاف مطلوب من أبناء بلدات جنوب دمشق، لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية في صفوف جيش النظام.
وبحسب الموقع عممت استخبارات النظام اأسماء على الحواجز المحيطة بالمنطقة، وبدورهم يتولى مخاتير الأحياء وأقسام الشرطة مهمة تبليغ الشبان على الفور، على أن يقوموا بتسليم أنفسهم خلال مدة أقصاها نهاية تشرين الأول المقبل.
يأتي ذلك وسط انخفاض كبير في أعداد الملتحقين عموماً بجيش النظام السوري والفلسطينيين خاصة بجيش التحرير الفلسطيني لأسباب أبرزها، انخفاض الدافعية القتالية لدى الشباب الفلسطينيين في سورية، ولمشاركة الجيش في المعارك المتواصلة إلى جانب جيش النظام السوري ضد المعارضة.
هذا ويعيش جنوب دمشق أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنيظم داعش للمخيم عام 2015، وحملة قصف قوات النظام السوري والروسي الأخيرة على المخيم.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
تسود حالة خوف وقلق بين الشباب الفلسطينيين المتواجدين جنوب دمشق، بعد تعميم النظام السوري أسماء المطلوبين للخدمة العسكرية من أبناء المنطقة الجنوبية لدمشق.
وأفاد موقع "صوت العاصمة"، أن شعبة التجنيد العامة التابعة للنظام أصدرت مطلع الأسبوع الجاري، قائمة بأسماء 6 آلاف مطلوب من أبناء بلدات جنوب دمشق، لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية في صفوف جيش النظام.
وبحسب الموقع عممت استخبارات النظام اأسماء على الحواجز المحيطة بالمنطقة، وبدورهم يتولى مخاتير الأحياء وأقسام الشرطة مهمة تبليغ الشبان على الفور، على أن يقوموا بتسليم أنفسهم خلال مدة أقصاها نهاية تشرين الأول المقبل.
يأتي ذلك وسط انخفاض كبير في أعداد الملتحقين عموماً بجيش النظام السوري والفلسطينيين خاصة بجيش التحرير الفلسطيني لأسباب أبرزها، انخفاض الدافعية القتالية لدى الشباب الفلسطينيين في سورية، ولمشاركة الجيش في المعارك المتواصلة إلى جانب جيش النظام السوري ضد المعارضة.
هذا ويعيش جنوب دمشق أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنيظم داعش للمخيم عام 2015، وحملة قصف قوات النظام السوري والروسي الأخيرة على المخيم.
