مجموعة العمل – ضحايا
عٌثر يوم أمس الخميس 3 تشرين الأوّل/ أكتوبر، على جثمان لاجئ فلسطيني سوري كان قد فارق الحياة غرقاً في نهر العاصي الفاصل بين الحدود - السورية التركية، وذلك أثناء محاولته دخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.
وقال مراسل مجموعة العمل إن "الجثمان الذي عُثر عليه يعود للاجئ الفلسطيني "غيث غازي صالح خالد المعجل"، من أبناء مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين، الذي هُجر من جنوب دمشق إلى مخيم "دير بلوط" شمال سورية.
ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري أوضاعاً معيشية قاسية، حيث تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشحّ المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.
مجموعة العمل – ضحايا
عٌثر يوم أمس الخميس 3 تشرين الأوّل/ أكتوبر، على جثمان لاجئ فلسطيني سوري كان قد فارق الحياة غرقاً في نهر العاصي الفاصل بين الحدود - السورية التركية، وذلك أثناء محاولته دخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.
وقال مراسل مجموعة العمل إن "الجثمان الذي عُثر عليه يعود للاجئ الفلسطيني "غيث غازي صالح خالد المعجل"، من أبناء مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين، الذي هُجر من جنوب دمشق إلى مخيم "دير بلوط" شمال سورية.
ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري أوضاعاً معيشية قاسية، حيث تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشحّ المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.