مجموعة العمل - درعا
يشكو اللاجئون الفلسطينيون وأهالي مدينة درعا جنوب سورية من وجود مخلفات الحرب من ألغام ومتفجرات وأجسام مشبوهة في عدد من الأحياء والشوارع.
ويعاني السكان من الإهمال الحكومي والتقصير بإزالتها، الأمر الذي يهدد حياة الأهالي وخاصة الأطفال، وسجل قضاء عدد من الأطفال من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين وكان آخرهم الطفل "يامن مسالمة" حيث قضى يوم أمس بانفجار لغم في حيّ المنشية، والطفل الفلسطيني "محمود فادي الدربي" من أبناء مخيم درعا قضى عقب انفجار جسم غريب كان يلعب به في أحد شوارع شمال الخط بدرعا.
يُذكر أن حوادث انفجار المخلفات المتفجرة مستمرة في مناطق سيطرة النظام جنوب سورية وشمالها، وسط إهمال وتقصير الجهات والمؤسسات المسؤولة في المناطق المذكورة.
مجموعة العمل - درعا
يشكو اللاجئون الفلسطينيون وأهالي مدينة درعا جنوب سورية من وجود مخلفات الحرب من ألغام ومتفجرات وأجسام مشبوهة في عدد من الأحياء والشوارع.
ويعاني السكان من الإهمال الحكومي والتقصير بإزالتها، الأمر الذي يهدد حياة الأهالي وخاصة الأطفال، وسجل قضاء عدد من الأطفال من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين وكان آخرهم الطفل "يامن مسالمة" حيث قضى يوم أمس بانفجار لغم في حيّ المنشية، والطفل الفلسطيني "محمود فادي الدربي" من أبناء مخيم درعا قضى عقب انفجار جسم غريب كان يلعب به في أحد شوارع شمال الخط بدرعا.
يُذكر أن حوادث انفجار المخلفات المتفجرة مستمرة في مناطق سيطرة النظام جنوب سورية وشمالها، وسط إهمال وتقصير الجهات والمؤسسات المسؤولة في المناطق المذكورة.