مجموعة العمل – تركيا
قامت السلطات التركية بترحيل ثلاثة لاجئين فلسطينيين هم "محمد الزعبي، راشد حجازي، عدي الجدع" من أبناء مخيم اليرموك إلى الشمال السوري، وذلك بعد اعتقالهم يوم 29/9/2019 أثناء محاولتهم الهجرة من ولاية آيدن التركية إلى اليونان بطريقة غير نظامية.
من جانبهم قال عدد من الناشطين إن الشرطة التركية قامت بتمزيق الأوراق الثبوتية التي كانت بحوزة اللاجئين الثلاثة "جواز السلطة، كرت للأونروا، الهوية المؤقتة للاجئين الفلسطينيين"، وذلك بعد مشادة كلامية بينهم وبين عناصر الشرطة التركية, ومن ثم قامت بترحيلهم إلى إدلب يوم أمس الاثنين 7 تشرين الأول.
فيما طالب الناشطون من السلطات التركية بفتح تحقيق في الحادثة ومحاسبة عناصر الشرطة الذين قاموا بتمزيق الأوراق الثبوتية وترحيل اللاجئين الفلسطينيين إلى الشمال السوري باعتبار ذلك انتهاك للمواثيق والعهود الدولية، وخاصة منها اتفاقية 1951التي ينص أحد الأحكام الرئيسية في هذه الاتفاقية على عدم جواز إعادة اللاجئين ـ إلى بلد يخشى من التعرض للاضطهاد أو قد يشكل خطراً على حياتهم.
هذا ويواصل الشباب الفلسطيني والعائلات الفلسطينية الهجرة من سورية ومن دول الجوار وخاصة تركيا، وذلك لسوء الأوضاع المعيشية والأمنية والقانونية المضطربة بحقهم، قاصدة الدول الأوروبية.
راشد حجازي
عدي الجدع
محمد الزعبي
مجموعة العمل – تركيا
قامت السلطات التركية بترحيل ثلاثة لاجئين فلسطينيين هم "محمد الزعبي، راشد حجازي، عدي الجدع" من أبناء مخيم اليرموك إلى الشمال السوري، وذلك بعد اعتقالهم يوم 29/9/2019 أثناء محاولتهم الهجرة من ولاية آيدن التركية إلى اليونان بطريقة غير نظامية.
من جانبهم قال عدد من الناشطين إن الشرطة التركية قامت بتمزيق الأوراق الثبوتية التي كانت بحوزة اللاجئين الثلاثة "جواز السلطة، كرت للأونروا، الهوية المؤقتة للاجئين الفلسطينيين"، وذلك بعد مشادة كلامية بينهم وبين عناصر الشرطة التركية, ومن ثم قامت بترحيلهم إلى إدلب يوم أمس الاثنين 7 تشرين الأول.
فيما طالب الناشطون من السلطات التركية بفتح تحقيق في الحادثة ومحاسبة عناصر الشرطة الذين قاموا بتمزيق الأوراق الثبوتية وترحيل اللاجئين الفلسطينيين إلى الشمال السوري باعتبار ذلك انتهاك للمواثيق والعهود الدولية، وخاصة منها اتفاقية 1951التي ينص أحد الأحكام الرئيسية في هذه الاتفاقية على عدم جواز إعادة اللاجئين ـ إلى بلد يخشى من التعرض للاضطهاد أو قد يشكل خطراً على حياتهم.
هذا ويواصل الشباب الفلسطيني والعائلات الفلسطينية الهجرة من سورية ومن دول الجوار وخاصة تركيا، وذلك لسوء الأوضاع المعيشية والأمنية والقانونية المضطربة بحقهم، قاصدة الدول الأوروبية.
راشد حجازي
عدي الجدع
محمد الزعبي
