مجموعة العمل – لبنان
وزعت جمعية السراء بالتعاون مع لجنة معاناة المهجرين و بدعم من مؤسسة صحابة الأقصى و مؤسسة حلوان كفالات أيتام على 150 طفل يتيم من فلسطينيي سورية في لبنان، وذلك عن شهري عن شهري تموز و آب المنصرمين.
من جانبها صرحت أحدى المتطوعات في جمعية السراء لمجموعة العمل أن الهدف من كفالة الأيتام ترسيخ وتعزيز قيم التكافل والتراحم الإنساني، إضافة لمد يد العون والمساعدة لهم والتخفيف من معاناتهم قدر المستطاع، وخصوصاً في ظل الواقع الاقتصادي المتردي الذي يعيشه اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان.
إلى ذلك يواجه آلاف من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين هُجروا إلى لبنان، أزمات معيشية مركبة من أبرزها الوضع القانوني الذي يتلخص بوضعه القانوني غير المستقر، يليها صعوبةً تأمين فرصة عمل، وفي حال تمكن أحدهم من الحصول على عمل بطريقة غير نظامية فإن أجره يكون متدني جداً ولا يكفي لتغطية مصاريف الحياة في لبنان.
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بلغ 28,598 لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2019، أي ما يعادل (8700 أسرة).
مجموعة العمل – لبنان
وزعت جمعية السراء بالتعاون مع لجنة معاناة المهجرين و بدعم من مؤسسة صحابة الأقصى و مؤسسة حلوان كفالات أيتام على 150 طفل يتيم من فلسطينيي سورية في لبنان، وذلك عن شهري عن شهري تموز و آب المنصرمين.
من جانبها صرحت أحدى المتطوعات في جمعية السراء لمجموعة العمل أن الهدف من كفالة الأيتام ترسيخ وتعزيز قيم التكافل والتراحم الإنساني، إضافة لمد يد العون والمساعدة لهم والتخفيف من معاناتهم قدر المستطاع، وخصوصاً في ظل الواقع الاقتصادي المتردي الذي يعيشه اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان.
إلى ذلك يواجه آلاف من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين هُجروا إلى لبنان، أزمات معيشية مركبة من أبرزها الوضع القانوني الذي يتلخص بوضعه القانوني غير المستقر، يليها صعوبةً تأمين فرصة عمل، وفي حال تمكن أحدهم من الحصول على عمل بطريقة غير نظامية فإن أجره يكون متدني جداً ولا يكفي لتغطية مصاريف الحياة في لبنان.
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بلغ 28,598 لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2019، أي ما يعادل (8700 أسرة).
