مجموعة العمل – تركيا
طالبت دائرة الهجرة التركية في بيان صحفي أصدرته يوم الأربعاء 16 تشرين الأول، من اللاجئين السوريين المقيمين في مدينة إسطنبول بصورة غير نظامية ويحملون بطاقة الحماية المؤقتة "الكميلك" من مدينة أُخرى بتجديد بياناتهم وتحديث إذن السفر مجانًا بدءًا من 17 من الشهر الجاري، مشيرة إلى أن السوريين الذين يحملون تصريح إقامة أو أذن عمل في إسطنبول مستثنون من هذا الإجراء.
وأشارت دائرة الهجرة، إلى أن من بين أحكام وقوانين “الكمليك” إصدار تصريح أو ما يعرف إذن للسفر للمواطنين السورين الذين ليس لهم الحق في الإقامة في إسطنبول.
إلى ذلك يواجه اللاجئون الفلسطينيون السوريون في مدينة اسطنبول مصاعب قانونية خاصة بعد القرارات والإجراءات الأخيرة الصادرة عن الحكومة التركية المتعلقة بتنظيم الوجود غير الشرعي للاجئين بمدينة اسطنبول وترحيل من لا يحمل بطاقة الحماية المؤقتة (الكيملك)، وتداعياته وتأثيره السلبي على اللاجئين الفلسطينيين المقيمين فيها.
هذا ويقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية في تركيا ما يقارب 2400 عائلة، من بينهم 1200 أسرة تقطن مدينة اسطنبول، فيما قدرت جمعية خير أمة عدد العائلات الفلسطينية السورية التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كيملك) في تركيا بحوالي 400 أسرة، بينهم 300 عائلة تقيم في اسطنبول.
مجموعة العمل – تركيا
طالبت دائرة الهجرة التركية في بيان صحفي أصدرته يوم الأربعاء 16 تشرين الأول، من اللاجئين السوريين المقيمين في مدينة إسطنبول بصورة غير نظامية ويحملون بطاقة الحماية المؤقتة "الكميلك" من مدينة أُخرى بتجديد بياناتهم وتحديث إذن السفر مجانًا بدءًا من 17 من الشهر الجاري، مشيرة إلى أن السوريين الذين يحملون تصريح إقامة أو أذن عمل في إسطنبول مستثنون من هذا الإجراء.
وأشارت دائرة الهجرة، إلى أن من بين أحكام وقوانين “الكمليك” إصدار تصريح أو ما يعرف إذن للسفر للمواطنين السورين الذين ليس لهم الحق في الإقامة في إسطنبول.
إلى ذلك يواجه اللاجئون الفلسطينيون السوريون في مدينة اسطنبول مصاعب قانونية خاصة بعد القرارات والإجراءات الأخيرة الصادرة عن الحكومة التركية المتعلقة بتنظيم الوجود غير الشرعي للاجئين بمدينة اسطنبول وترحيل من لا يحمل بطاقة الحماية المؤقتة (الكيملك)، وتداعياته وتأثيره السلبي على اللاجئين الفلسطينيين المقيمين فيها.
هذا ويقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية في تركيا ما يقارب 2400 عائلة، من بينهم 1200 أسرة تقطن مدينة اسطنبول، فيما قدرت جمعية خير أمة عدد العائلات الفلسطينية السورية التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كيملك) في تركيا بحوالي 400 أسرة، بينهم 300 عائلة تقيم في اسطنبول.