مجموعة العمل – غزة
شكت العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى قطاع غزة من الإهمال والتهميش، وسوء أوضاعها المعيشية والإنسانية، كما تواجه تلك العائلات العديد من الأزمات الاقتصادية بسبب الحصار المشدد المفروض على قطاع غزة من جهة، وانتشار البطالة بينهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه، إضافة لتقصير الجهات الرسمية والفصائل والأونروا وعدم تحمل مسؤولياتها تجاههم.
هذا وشهدت أعداد الفلسطينيين العائدين من سورية إلى غزة إنخفاضاً ملحوظاً خلال السنة الحالية والماضية، حيث انخض العدد من 360 عائلة (1000) لاجئ إلى نحو 150 أسرة (400 ) شخصاً حتى منتصف حزيران 2019، نتيجة عمليات لم شمل العائلات ضمن ملفات اللجوء إلى أوروبا، وتدهور الأوضاع الاقتصادية وعدم القدرة على القيام بأعباء الحياة في غزة والتقليصات الاغاثية سواء المقدمة من الأونروا اوالمؤسسات والجمعيات الاغاثية.
مجموعة العمل – غزة
شكت العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى قطاع غزة من الإهمال والتهميش، وسوء أوضاعها المعيشية والإنسانية، كما تواجه تلك العائلات العديد من الأزمات الاقتصادية بسبب الحصار المشدد المفروض على قطاع غزة من جهة، وانتشار البطالة بينهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه، إضافة لتقصير الجهات الرسمية والفصائل والأونروا وعدم تحمل مسؤولياتها تجاههم.
هذا وشهدت أعداد الفلسطينيين العائدين من سورية إلى غزة إنخفاضاً ملحوظاً خلال السنة الحالية والماضية، حيث انخض العدد من 360 عائلة (1000) لاجئ إلى نحو 150 أسرة (400 ) شخصاً حتى منتصف حزيران 2019، نتيجة عمليات لم شمل العائلات ضمن ملفات اللجوء إلى أوروبا، وتدهور الأوضاع الاقتصادية وعدم القدرة على القيام بأعباء الحياة في غزة والتقليصات الاغاثية سواء المقدمة من الأونروا اوالمؤسسات والجمعيات الاغاثية.