مجموعة العمل - مخيم درعا
يعيش أبناء مخيم درعا حالة قلق وترقب بعد توتر الأوضاع الأمنية بين قوات الأمن السوري والمجموعات الموالية لها من جهة، وعناصر سابقين في المعارضة وعدد من العائلات من جهة أخرى.
وأفاد مراسلنا أن عناصر المعارضة قطعوا الطرق في درعا المحطة احتجاجاً على ممارسات الأجهزة الأمنية السورية على الحواجز المنتشرة في المنطقة، وحملة الاعتقالات الأخيرة التي طالت عدداً من الشبان.
وأظهرت صوراً بثت على مواقع التواصل عناصر مسلحة بأسلحة خفيفة تقطع الطرق، الأمر الذي ينذر بتأزم الوضع الأمني وخاصة مع حالة الاحتقان بين الناس بسبب انتهاكات قوات النظام.
هذاوأعلنت المجموعة أنها وثقت اعتقال (42) لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم درعا جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار –مارس 2011 ولغاية منتصف شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2019، كما وثقت وفاة ثلاثة لاجئين داخل سجون النظام السوري نتيجة التعذيب الممارس ضد المعتقلين.
مجموعة العمل - مخيم درعا
يعيش أبناء مخيم درعا حالة قلق وترقب بعد توتر الأوضاع الأمنية بين قوات الأمن السوري والمجموعات الموالية لها من جهة، وعناصر سابقين في المعارضة وعدد من العائلات من جهة أخرى.
وأفاد مراسلنا أن عناصر المعارضة قطعوا الطرق في درعا المحطة احتجاجاً على ممارسات الأجهزة الأمنية السورية على الحواجز المنتشرة في المنطقة، وحملة الاعتقالات الأخيرة التي طالت عدداً من الشبان.
وأظهرت صوراً بثت على مواقع التواصل عناصر مسلحة بأسلحة خفيفة تقطع الطرق، الأمر الذي ينذر بتأزم الوضع الأمني وخاصة مع حالة الاحتقان بين الناس بسبب انتهاكات قوات النظام.
هذاوأعلنت المجموعة أنها وثقت اعتقال (42) لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم درعا جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار –مارس 2011 ولغاية منتصف شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2019، كما وثقت وفاة ثلاثة لاجئين داخل سجون النظام السوري نتيجة التعذيب الممارس ضد المعتقلين.
