مجموعة العمل - شمال سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل شمال سورية بغرق خيام المهجرين في مخيم البل بريف حلب الشمالي بعد موجة من هطول أمطار فصل الشتاء.
وأضاف المراسل أن العائلات الفلسطينية والتي يصل عددها نحو 35 عائلة تقطن في خيام لا تقي البرد او المطر تواجه أوضاعاً قاسية بسبب تردي الخدمات في المخيم، وضعف التجهيزات لمواجهة فصل الشتاء.
هذا وناشدت العائلات الفلسطينية المهجرة في المخيم المنظمات الدولية والأونروا بتقديم يد العون لهم، والعمل على التخفيف من معاناة نزوحهم في مخيمات تفتقر لأدنى مقومات الحياة.
ويشكو مهجرو مخيم الصداقة من مشاكل كثيرة، منها بعد المخيم عن مركز المدينة، وعدم تأمين الطعام للعائلات النازحة، وتوفر الكهرباء، وعدم وجود محال تجارية لشراء حاجياتهم، وعدم توفر وسائل للتدفئة.
ويقع مخيم البل شمال مدينة صوران بريف حلب الشمالي وتم إنشائه في نيسان 2018 واستقبل مهجري الغوطة الشرقية، ويحوي قرابة (600) خيمة بدعم من منظمة آفاد التركية والهلال الأحمر التركي.
مجموعة العمل - شمال سورية
أفاد مراسل مجموعة العمل شمال سورية بغرق خيام المهجرين في مخيم البل بريف حلب الشمالي بعد موجة من هطول أمطار فصل الشتاء.
وأضاف المراسل أن العائلات الفلسطينية والتي يصل عددها نحو 35 عائلة تقطن في خيام لا تقي البرد او المطر تواجه أوضاعاً قاسية بسبب تردي الخدمات في المخيم، وضعف التجهيزات لمواجهة فصل الشتاء.
هذا وناشدت العائلات الفلسطينية المهجرة في المخيم المنظمات الدولية والأونروا بتقديم يد العون لهم، والعمل على التخفيف من معاناة نزوحهم في مخيمات تفتقر لأدنى مقومات الحياة.
ويشكو مهجرو مخيم الصداقة من مشاكل كثيرة، منها بعد المخيم عن مركز المدينة، وعدم تأمين الطعام للعائلات النازحة، وتوفر الكهرباء، وعدم وجود محال تجارية لشراء حاجياتهم، وعدم توفر وسائل للتدفئة.
ويقع مخيم البل شمال مدينة صوران بريف حلب الشمالي وتم إنشائه في نيسان 2018 واستقبل مهجري الغوطة الشرقية، ويحوي قرابة (600) خيمة بدعم من منظمة آفاد التركية والهلال الأحمر التركي.