مجموعة العمل – مخيم العائدين حمص
يعيش اللاجئون الفلسطينيون في مخيم العائدين بحمص أوضاعاً اقتصادية ومعيشية صعبة بسبب انتشار البطالة في صفوفهم، حيث فقد معظمهم لأعمالهم خلال السنوات الماضية، مما جعل معظم سكان المخيّم يعتمدون على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا كمصدر رئيسي لتأمين احتياجاتهم المعيشية.
فيما يشهد المخيم تشديداً أمنياً من قبل قوات النظام السوري حيث تتواجد الحواجز الأمنية على مداخل المخيّم والتي تقوم بتفتيش المارة والتأكد من هوياتهم، كما يشهد المخيّم حملات دهم واعتقال تتم خلال فترات متقطعة وغالباً ما يعتقل فيها عدد من اللاجئين من أبناء المخيّم
مجموعة العمل – مخيم العائدين حمص
يعيش اللاجئون الفلسطينيون في مخيم العائدين بحمص أوضاعاً اقتصادية ومعيشية صعبة بسبب انتشار البطالة في صفوفهم، حيث فقد معظمهم لأعمالهم خلال السنوات الماضية، مما جعل معظم سكان المخيّم يعتمدون على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا كمصدر رئيسي لتأمين احتياجاتهم المعيشية.
فيما يشهد المخيم تشديداً أمنياً من قبل قوات النظام السوري حيث تتواجد الحواجز الأمنية على مداخل المخيّم والتي تقوم بتفتيش المارة والتأكد من هوياتهم، كما يشهد المخيّم حملات دهم واعتقال تتم خلال فترات متقطعة وغالباً ما يعتقل فيها عدد من اللاجئين من أبناء المخيّم