مجموعة العمل – مخيم حندرات
بادر كل من لواء القدس والهلال الأحمر الفلسطيني العمل على إعادة تأهيل وتشجير حديقة المشروع في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب، بهدف إزالة ما لحق بها من أضرار وخراب بسبب اندلاع الأعمال الحربية في المخيم.
من جانبهم انتقد عدد من الناشطين وأهالي المخيم عملية إعادة تأهيل حديقة المشروع، مشيرين إلى أنه كان من الواجب اتخاذ خطوات عملية لإعادة تأهيل البنى التحتية في المخيم وترميم منازل الأهالي، مطالبين الجهات الحكومية والمعنية ووكالة الأونروا العمل على تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية، وتوفر الماء والكهرباء، وخدمات التعليم والصحة في المخيم، وذلك لتشجيع من تبقى من سكان المخيم خارجه للعودة إليه.
يشار أن مخيم حندرات تعرض إلى دمار قرابة 90% من مبانيه، في حين تعيش عشرات الأسر الفلسطينية في منازل وشوارع شبه مدمرة، كونها لا تملك المال لاستئجار منازل خارج المخيم.
وعلى الرغم من تغافل الأونروا والمؤسسات الحكومية عن ملف الإعمار، تحاول عدد من العائلات الفلسطينية وبشكل تدريجي ترميم منازلهم المتضررة على نفقاتهم الخاصة.
مجموعة العمل – مخيم حندرات
بادر كل من لواء القدس والهلال الأحمر الفلسطيني العمل على إعادة تأهيل وتشجير حديقة المشروع في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب، بهدف إزالة ما لحق بها من أضرار وخراب بسبب اندلاع الأعمال الحربية في المخيم.
من جانبهم انتقد عدد من الناشطين وأهالي المخيم عملية إعادة تأهيل حديقة المشروع، مشيرين إلى أنه كان من الواجب اتخاذ خطوات عملية لإعادة تأهيل البنى التحتية في المخيم وترميم منازل الأهالي، مطالبين الجهات الحكومية والمعنية ووكالة الأونروا العمل على تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية، وتوفر الماء والكهرباء، وخدمات التعليم والصحة في المخيم، وذلك لتشجيع من تبقى من سكان المخيم خارجه للعودة إليه.
يشار أن مخيم حندرات تعرض إلى دمار قرابة 90% من مبانيه، في حين تعيش عشرات الأسر الفلسطينية في منازل وشوارع شبه مدمرة، كونها لا تملك المال لاستئجار منازل خارج المخيم.
وعلى الرغم من تغافل الأونروا والمؤسسات الحكومية عن ملف الإعمار، تحاول عدد من العائلات الفلسطينية وبشكل تدريجي ترميم منازلهم المتضررة على نفقاتهم الخاصة.