مجموعة العمل - اليونان
اتهم تقرير ألماني الحرس اليوناني بطرد اللاجئين في ضفة نهر إيفروس وإعادتهم إلى تركيا، في إجراء غير قانوني بحسب التقرير ويعارض اتفاقية اللاجئين التي وقعت عليها اليونان باعتبار اللاجئ يحق له طلب اللجوء عن الوصول إلى الاراضي اليونانية.
وقالت مجلة دير شبيغل الألمانية في تقريرها إنه تم إعادة (58283) مهاجر بشكل غير قانوني من اليونان إلى تركيا في غضون اثني عشر شهرًا بين نوفمبر 2018 و 2019.
وتحتوي المجلة الألمانية على وثائق حصلت عليها من الحكومة التركية، بما في ذلك إحصاءات جديدة ومقابلات مع الضحايا، وصور فوتوغرافية ومراسلات داخلية.
ووسط نفي الحكومة اليونانية الاتهامات يلقي التقرير باللوم على الدول الأوروبية الأخرى في هذه الممارسات غير القانونية على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي لسنوات.
هذا ونشرت مجموعة العمل تقريراً في أواخر عام 2018 حول تعرض مهاجرين فلسطينيين ويمنيين للضرب الشديد والمبرح على يد عناصر من الجيش والشرطة اليونانية، ثم انتزاع ملابسهم وإجبارهم على العودة إلى تركيا عراة، حيث قاموا بانتزاع ملابسهم وضربهم بالعُصي و سرقوا أموالهم وهواتفهم وملابسهم، وأرجعوهم بشكل إجباري إلى الأراضي التركية بشكل مخالف للمعاهدات الدولية.
الجدير ذكره أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين فروا من الحرب وحملات الاعتقال والتجنيد في سورية إلى دول الجوار ومنها لدول اللجوء الأوروبية، حيث تواصل منع دخول حملة الوثائق الفلسطينية السورية، الامر الذي أجبر الآلاف منهم على العبور بطريقة غير نظامية وركوب "قوارب الموت".
مجموعة العمل - اليونان
اتهم تقرير ألماني الحرس اليوناني بطرد اللاجئين في ضفة نهر إيفروس وإعادتهم إلى تركيا، في إجراء غير قانوني بحسب التقرير ويعارض اتفاقية اللاجئين التي وقعت عليها اليونان باعتبار اللاجئ يحق له طلب اللجوء عن الوصول إلى الاراضي اليونانية.
وقالت مجلة دير شبيغل الألمانية في تقريرها إنه تم إعادة (58283) مهاجر بشكل غير قانوني من اليونان إلى تركيا في غضون اثني عشر شهرًا بين نوفمبر 2018 و 2019.
وتحتوي المجلة الألمانية على وثائق حصلت عليها من الحكومة التركية، بما في ذلك إحصاءات جديدة ومقابلات مع الضحايا، وصور فوتوغرافية ومراسلات داخلية.
ووسط نفي الحكومة اليونانية الاتهامات يلقي التقرير باللوم على الدول الأوروبية الأخرى في هذه الممارسات غير القانونية على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي لسنوات.
هذا ونشرت مجموعة العمل تقريراً في أواخر عام 2018 حول تعرض مهاجرين فلسطينيين ويمنيين للضرب الشديد والمبرح على يد عناصر من الجيش والشرطة اليونانية، ثم انتزاع ملابسهم وإجبارهم على العودة إلى تركيا عراة، حيث قاموا بانتزاع ملابسهم وضربهم بالعُصي و سرقوا أموالهم وهواتفهم وملابسهم، وأرجعوهم بشكل إجباري إلى الأراضي التركية بشكل مخالف للمعاهدات الدولية.
الجدير ذكره أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين فروا من الحرب وحملات الاعتقال والتجنيد في سورية إلى دول الجوار ومنها لدول اللجوء الأوروبية، حيث تواصل منع دخول حملة الوثائق الفلسطينية السورية، الامر الذي أجبر الآلاف منهم على العبور بطريقة غير نظامية وركوب "قوارب الموت".
