مجموعة العمل - لبنان
أعلنت هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية في دار الفتوى بلبنان عن تنفيذها مشروعاً طبياً بالتعاون مع الصندوق الدولي للتأهيل، يهدف إلى تقديم مساعدات تأهيلية أساسية للأشخاص ذوي الإعاقة من النازحين السوريين ونظرائهم في المجتمعات اللبنانية المضيفة في كافة أنحاء لبنان.
وأضافت الهيئة أن مشروعها الطبي يمتد المشروع حتى 31 آب 2020، وأوضحت أن المشروع لتزويد الأشخاص الذين يعانون من بتر أو تشوهات أو ضعف حركي بأطراف اصطناعية و/أو أجهزة تقويمية، ومعينات حركية، ومعالجة فيزيائية وانشغالية، ولوازم تأهيلية، وتزويد الأشخاص الذين يعانون من إعاقات بصرية بمعينات بصرية (نظارات طبية، عصي للمشي، عدسات مكبرة، وتزويد الأشخاص الذين يعانون من إعاقات سمعية بسماعات وتدريب على السمع وجلسات توجيهية ومساعدة أولية في علاج النطق.
وتستقبل الهيئة الطلبات عبر الرابط http://bit.ly/2CU1ANQ أو في مراكز الهيئة أو المركز الطبي المتطور التابع للهيئة في منطقة مشتى حسن.
ويُعد الاستشفاء أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها الفلسطيني السوري والسوري في لبنان، ولا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية.
مجموعة العمل - لبنان
أعلنت هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية في دار الفتوى بلبنان عن تنفيذها مشروعاً طبياً بالتعاون مع الصندوق الدولي للتأهيل، يهدف إلى تقديم مساعدات تأهيلية أساسية للأشخاص ذوي الإعاقة من النازحين السوريين ونظرائهم في المجتمعات اللبنانية المضيفة في كافة أنحاء لبنان.
وأضافت الهيئة أن مشروعها الطبي يمتد المشروع حتى 31 آب 2020، وأوضحت أن المشروع لتزويد الأشخاص الذين يعانون من بتر أو تشوهات أو ضعف حركي بأطراف اصطناعية و/أو أجهزة تقويمية، ومعينات حركية، ومعالجة فيزيائية وانشغالية، ولوازم تأهيلية، وتزويد الأشخاص الذين يعانون من إعاقات بصرية بمعينات بصرية (نظارات طبية، عصي للمشي، عدسات مكبرة، وتزويد الأشخاص الذين يعانون من إعاقات سمعية بسماعات وتدريب على السمع وجلسات توجيهية ومساعدة أولية في علاج النطق.
وتستقبل الهيئة الطلبات عبر الرابط http://bit.ly/2CU1ANQ أو في مراكز الهيئة أو المركز الطبي المتطور التابع للهيئة في منطقة مشتى حسن.
ويُعد الاستشفاء أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها الفلسطيني السوري والسوري في لبنان، ولا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية.