مجموعة العمل - مخيم البداوي
اعتصم عدد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية ولجنة فلسطينيي سورية في مخيم البداوي شمال لبنان، بمكتب وكالة الأونروا داخل المخيم للمطالبة بتحمل الوكالة مسؤولياتها تجاه المهجرين الفلسطينيين من سورية، وضرورة تفعيل خطة الطوارئ لإنقاذهم من أوضاعهم المعيشية المتردية.
يأتي ذلك في ظل أوضاع إنسانية مزرية يعيشها فلسطينيو سورية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
وتشير الإحصائيات التي قام بها عدد من المؤسسات الإغاثية في مخيم البداوي إلى تراجع ملحوظ في عدد الأسر الفلسطينية المهجرة من سورية في المخيّم بشكل كبير، معزية السبب الكامن وراء ذلك إلى عدم الاستقرار الأمني والأوضاع المعيشية والاقتصادية المزرية، إضافة للوضع القانوني غير الواضح، والمتغير بشكل دائم، خاصة فيما يتعلق بموضوع الإقامات.
مجموعة العمل - مخيم البداوي
اعتصم عدد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية ولجنة فلسطينيي سورية في مخيم البداوي شمال لبنان، بمكتب وكالة الأونروا داخل المخيم للمطالبة بتحمل الوكالة مسؤولياتها تجاه المهجرين الفلسطينيين من سورية، وضرورة تفعيل خطة الطوارئ لإنقاذهم من أوضاعهم المعيشية المتردية.
يأتي ذلك في ظل أوضاع إنسانية مزرية يعيشها فلسطينيو سورية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
وتشير الإحصائيات التي قام بها عدد من المؤسسات الإغاثية في مخيم البداوي إلى تراجع ملحوظ في عدد الأسر الفلسطينية المهجرة من سورية في المخيّم بشكل كبير، معزية السبب الكامن وراء ذلك إلى عدم الاستقرار الأمني والأوضاع المعيشية والاقتصادية المزرية، إضافة للوضع القانوني غير الواضح، والمتغير بشكل دائم، خاصة فيما يتعلق بموضوع الإقامات.