مجموعة العمل – ضحايا
فجعت عائلة الدالاتي بوفاة نجليهما محمد ومؤيد خالد الدالاتي، من أبناء مخيم اليرموك غرقاً في بحر إيجه، وذلك أثناء محاولتهما الوصول إلى أوروبا.
وكانت مصادر إعلامية أكدت في وقت سابق أن مؤيد خالد دالاتي لا يزال في عداد المفقودين، مما جعل العائلة تعيش على أمل أن ولدها لا يزال على قيد الحياة.
وكان 15 لاجئاً قد لقوا حتفهم يوم الاثنين 6 كانون الثاني/يناير الحالي، جرّاء غرق القارب الذي كان يقلهم بشكل غير نظامي من مدينة "فتحية " التركية الى جزيرة "رودوس" اليونانية عبر بحر إيجة، في حين فُقد نحو 7 أشخاص كانوا على متن المركب.
من جانبه قال فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه استطاع توثيق (56) لاجئاً من فلسطينيي سورية قضوا غرقاً على طرق الهجرة، غالبيتهم قضى خلال محاولات وصولهم إلى الدول الأوروبية مضيفاً أن غالبية الضحايا من النساء والأطفال وكبار السن.
مجموعة العمل – ضحايا
فجعت عائلة الدالاتي بوفاة نجليهما محمد ومؤيد خالد الدالاتي، من أبناء مخيم اليرموك غرقاً في بحر إيجه، وذلك أثناء محاولتهما الوصول إلى أوروبا.
وكانت مصادر إعلامية أكدت في وقت سابق أن مؤيد خالد دالاتي لا يزال في عداد المفقودين، مما جعل العائلة تعيش على أمل أن ولدها لا يزال على قيد الحياة.
وكان 15 لاجئاً قد لقوا حتفهم يوم الاثنين 6 كانون الثاني/يناير الحالي، جرّاء غرق القارب الذي كان يقلهم بشكل غير نظامي من مدينة "فتحية " التركية الى جزيرة "رودوس" اليونانية عبر بحر إيجة، في حين فُقد نحو 7 أشخاص كانوا على متن المركب.
من جانبه قال فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه استطاع توثيق (56) لاجئاً من فلسطينيي سورية قضوا غرقاً على طرق الهجرة، غالبيتهم قضى خلال محاولات وصولهم إلى الدول الأوروبية مضيفاً أن غالبية الضحايا من النساء والأطفال وكبار السن.