مجموعة العمل – فايز أبوعيد
أطلق عدد من الناشطين مبادرة إنسانية لمد يد العون والمساعدة للعائلات الفلسطينية السورية في لبنان الأكثر عوزاً وفقراً، حيث دعا الناشطون اللاجئين الفلسطينيين السوريين المهجرين في أوروبا للمساهمة والتبرع بثمن 1000 ربطة خبز للعائلات الفلسطينية السورية في لبنان التي تعاني من أوضاع إنسانية كارثية، نتيجة ما تشهده لبنان من احتجاجات شعبية والتي انعكست سلبياً على أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، حيث جعلتهم حبيسي أماكن سكنهم وبات العديد منهم عاطلين عن العمل لا يستطيعون تأمين قوت يومهم، خاصة أن معظمهم يعتمدون في معيشتهم على عملهم اليومي.
ووفقاً للناشط محمود الشهابي أن الهدف من المبادرة هو تعزيز الشعور بالمسؤولية والأخوة والتعاضد والتكاتف بين أبناء شعبنا الفلسطيني، منوهاً إلى أنه تم توجيه الدعوة للاجئين الفلسطينيين السوريين المجهرين في أوروبا من أجل التبرع لأشقائهم في لبنان الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية مزرية، وصلت لدرجة أن هناك الكثير من العائلات الفلسطينية السورية لا تملك ثمن ربطة خبز، وهي تعاني الفاقة والعوز والحاجة.
ويقدَّر عدد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان، بحسب إحصائيات الأونروا نهاية شهر 2/2019 بنحو 28,598 لاجئاً، بما يعادل 8700 أسرة، ويتوزع اللاجئون على المناطق الخمس في المدن اللبنانية بنسب متفاوتة، ويعيشون في بيوت مستأجرة بمعدل وسطي لأجرة المنزل داخل المخيمات (200) $ و(400) $ خارجها.
مجموعة العمل – فايز أبوعيد
أطلق عدد من الناشطين مبادرة إنسانية لمد يد العون والمساعدة للعائلات الفلسطينية السورية في لبنان الأكثر عوزاً وفقراً، حيث دعا الناشطون اللاجئين الفلسطينيين السوريين المهجرين في أوروبا للمساهمة والتبرع بثمن 1000 ربطة خبز للعائلات الفلسطينية السورية في لبنان التي تعاني من أوضاع إنسانية كارثية، نتيجة ما تشهده لبنان من احتجاجات شعبية والتي انعكست سلبياً على أوضاعهم المعيشية والاقتصادية، حيث جعلتهم حبيسي أماكن سكنهم وبات العديد منهم عاطلين عن العمل لا يستطيعون تأمين قوت يومهم، خاصة أن معظمهم يعتمدون في معيشتهم على عملهم اليومي.
ووفقاً للناشط محمود الشهابي أن الهدف من المبادرة هو تعزيز الشعور بالمسؤولية والأخوة والتعاضد والتكاتف بين أبناء شعبنا الفلسطيني، منوهاً إلى أنه تم توجيه الدعوة للاجئين الفلسطينيين السوريين المجهرين في أوروبا من أجل التبرع لأشقائهم في لبنان الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية مزرية، وصلت لدرجة أن هناك الكثير من العائلات الفلسطينية السورية لا تملك ثمن ربطة خبز، وهي تعاني الفاقة والعوز والحاجة.
ويقدَّر عدد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان، بحسب إحصائيات الأونروا نهاية شهر 2/2019 بنحو 28,598 لاجئاً، بما يعادل 8700 أسرة، ويتوزع اللاجئون على المناطق الخمس في المدن اللبنانية بنسب متفاوتة، ويعيشون في بيوت مستأجرة بمعدل وسطي لأجرة المنزل داخل المخيمات (200) $ و(400) $ خارجها.