مجموعة العمل – ضحايا
وثق قسم الأرشفة والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية سقوط (54) ضحية فلسطينية من أبناء مخيم العائدين في حماة في الفترة الممتدة ما بين 15 آذار – مارس 2011 حتى يوم 27 كانون الثاني/ يناير 2020، بينهم 28 لاجئاً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، 10 آخرين بطلق ناري، فيما قضى 6 برصاص قناص، و4 لاجئين نتيجة تفجير سيارة مفخخة، وشخصان جراء خطفهم ومن ثم قتلهم، ولاجئان توفيا في أماكن متفرقة، في حين أعدم لاجئ من أبناء المخيم ميدانياً، ومات آخر بسبب القصف.
وقال فريق التوثيق في مجموعة العمل إن 90% من الضحايا الذين قضوا من أبناء مخيم العائدين في حماة هم من المدنيين، في حين بلغت نسبة العسكريين 10% من الضحايا.
يُشار إلى أن عدد الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا منذ بداية الأحداث في سورية بلغ (4024) شخصاً، بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
مجموعة العمل – ضحايا
وثق قسم الأرشفة والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية سقوط (54) ضحية فلسطينية من أبناء مخيم العائدين في حماة في الفترة الممتدة ما بين 15 آذار – مارس 2011 حتى يوم 27 كانون الثاني/ يناير 2020، بينهم 28 لاجئاً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، 10 آخرين بطلق ناري، فيما قضى 6 برصاص قناص، و4 لاجئين نتيجة تفجير سيارة مفخخة، وشخصان جراء خطفهم ومن ثم قتلهم، ولاجئان توفيا في أماكن متفرقة، في حين أعدم لاجئ من أبناء المخيم ميدانياً، ومات آخر بسبب القصف.
وقال فريق التوثيق في مجموعة العمل إن 90% من الضحايا الذين قضوا من أبناء مخيم العائدين في حماة هم من المدنيين، في حين بلغت نسبة العسكريين 10% من الضحايا.
يُشار إلى أن عدد الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا منذ بداية الأحداث في سورية بلغ (4024) شخصاً، بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
