مجموعة العمل – دمشق
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في سورية أزمات اقتصادية غير مسبوقة وذلك بسبب الحرب في سورية حيث اضطر نحو ثلثهم على الأقل لترك مخيمه في سورية بسبب القصف والحصار كما هو الحال مع معظم سكان مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، فيما فقد معظم اللاجئون أعمالهم بسبب الحرب السورية، مما جعلهم يعانون أوضاعاً اقتصادية غاية في السوء حيث فقدوا أعمالهم وتضاعفت التزاماتهم من إيجارات منازل ومصاريف معيشية.
وتعيش معظم العائلات الفلسطينية السورية خلال السنوات الماضية معتمدة على مساعدات وكالة "الأونروا" بشكل رئيسي، حيث تقدم الأونروا مساعدات مالية دورية لها تستخدمها العائلات بدفع جزء من إيجارات المنازل.
من جانبهم يعتبر العديد من فلسطينيو سورية أن المساعدة المالية التي تقدمها الأونروا هي غير كافية خصوصاً في ظل ارتفاع مصاريف المعيشة من إيجار منازل وغيرها من الالتزامات الحياتية.
مجموعة العمل – دمشق
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في سورية أزمات اقتصادية غير مسبوقة وذلك بسبب الحرب في سورية حيث اضطر نحو ثلثهم على الأقل لترك مخيمه في سورية بسبب القصف والحصار كما هو الحال مع معظم سكان مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، فيما فقد معظم اللاجئون أعمالهم بسبب الحرب السورية، مما جعلهم يعانون أوضاعاً اقتصادية غاية في السوء حيث فقدوا أعمالهم وتضاعفت التزاماتهم من إيجارات منازل ومصاريف معيشية.
وتعيش معظم العائلات الفلسطينية السورية خلال السنوات الماضية معتمدة على مساعدات وكالة "الأونروا" بشكل رئيسي، حيث تقدم الأونروا مساعدات مالية دورية لها تستخدمها العائلات بدفع جزء من إيجارات المنازل.
من جانبهم يعتبر العديد من فلسطينيو سورية أن المساعدة المالية التي تقدمها الأونروا هي غير كافية خصوصاً في ظل ارتفاع مصاريف المعيشة من إيجار منازل وغيرها من الالتزامات الحياتية.