مجموعة العمل – الشمال السوري
عمقت برودة الشتاء والمنخفض الجوي الحاد الذي يضرب منطقة الشرق الأوسط، مأساة عشرات العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة من جنوب دمشق ومخيم اليرموك إلى مخيمي دير بلوط والمحمدية في الشمال السوري وزاد من معاناتها، حيث تفتقر تلك العائلات إلى أبسط مقومات الحياة، وشح المساعدات الإنسانية والإغاثية.
بدورهم ناشد المهجرون الفلسطينيون والسوريون في مخيم دير بلوط منظمات الإغاثة والأمم المتحدة والسلطات التركية والأونروا ومنظمة التحرير تقديم العون لهم لمواجهة انخفاض درجات الحرارة التي نتجت عن هذه العاصفة المصحوبة بالأمطار الغزيرة والرياح القوية.
فيما جدّد المهجرون الفلسطينيون مطالبتهم الجهات المعنية إخراجهم من المأساة التي يعيشونها، مطالبين بإيجاد حل جذري لمأساتهم، داعين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، بتحمل مسؤولياتها تجاههم وتقديم المساعدات الإغاثية والمالية والطبية التي كانت تقدم لهم في مناطق سكنهم في العاصمة دمشق.
مجموعة العمل – الشمال السوري
عمقت برودة الشتاء والمنخفض الجوي الحاد الذي يضرب منطقة الشرق الأوسط، مأساة عشرات العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة من جنوب دمشق ومخيم اليرموك إلى مخيمي دير بلوط والمحمدية في الشمال السوري وزاد من معاناتها، حيث تفتقر تلك العائلات إلى أبسط مقومات الحياة، وشح المساعدات الإنسانية والإغاثية.
بدورهم ناشد المهجرون الفلسطينيون والسوريون في مخيم دير بلوط منظمات الإغاثة والأمم المتحدة والسلطات التركية والأونروا ومنظمة التحرير تقديم العون لهم لمواجهة انخفاض درجات الحرارة التي نتجت عن هذه العاصفة المصحوبة بالأمطار الغزيرة والرياح القوية.
فيما جدّد المهجرون الفلسطينيون مطالبتهم الجهات المعنية إخراجهم من المأساة التي يعيشونها، مطالبين بإيجاد حل جذري لمأساتهم، داعين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، بتحمل مسؤولياتها تجاههم وتقديم المساعدات الإغاثية والمالية والطبية التي كانت تقدم لهم في مناطق سكنهم في العاصمة دمشق.