map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مقتل مدني في مخيم اليرموك وسط "تعفيش"مستمر

تاريخ النشر : 15-02-2020
مقتل مدني في مخيم اليرموك وسط "تعفيش"مستمر

مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفاد شهود عيان من سكان مخيم اليرموك بأن مدنياً من أبناء المخيم قضى في منطقة شارع عين غزال إثر رمي "العفيشة" لصوص المنازل، الأخشاب من أحد الأبنية على رأسه مما تسبب بوفاته على الفور.
وقال ناشطون إن عائلة الضحية حاولت رفع دعوى قضائية بالجهة المسؤولة عن حماية المخيم كونها مسؤولة عن لصوص المخيم، إلا أنها أرغمت على عدم رفعها بسبب إطلاق التهديد والوعيد.
وانتقد الناشطون وعائلة الضحية صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية حول الانتهاكات بحقّ المدنيين وأعمال نهب ممتلكاتهم في مخيم اليرموك.
 كما أفاد شهود عيان إن أعمال النهب مستمرة في المحلات التجارية في شارع لوبية وصفد بمخيم اليرموك على مرأى عناصر اللجان الفلسطينية، حيث يتم نزع الأخشاب وديكورات المحلات على جانبي الشارع.
بدورهم طالب سكان مخيم اليرموك السلطات السورية والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا بالعمل على تأمين البنى التحتية للمخيم من أجل الإسراع بعودة من منازلهم، مشيرين إلى أنهم يعيشون أوضاع إنسانية قاسية نتيجة غلاء الأسعار واجار المنازل الذي أنهكهم من الناحية الاقتصادية وزاد من معاناتهم.
الجدير بالتنويه أن عناصر النظام السوري قاموا بسرقة ونهب منازل المدنيين في مخيم اليرموك والأحياء المجاورة التي سيطر عليها النظام يوم 21 أيار / مايو 2018، في ظاهرة ما بات يُعرف بالتعفيش.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13006

مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفاد شهود عيان من سكان مخيم اليرموك بأن مدنياً من أبناء المخيم قضى في منطقة شارع عين غزال إثر رمي "العفيشة" لصوص المنازل، الأخشاب من أحد الأبنية على رأسه مما تسبب بوفاته على الفور.
وقال ناشطون إن عائلة الضحية حاولت رفع دعوى قضائية بالجهة المسؤولة عن حماية المخيم كونها مسؤولة عن لصوص المخيم، إلا أنها أرغمت على عدم رفعها بسبب إطلاق التهديد والوعيد.
وانتقد الناشطون وعائلة الضحية صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية حول الانتهاكات بحقّ المدنيين وأعمال نهب ممتلكاتهم في مخيم اليرموك.
 كما أفاد شهود عيان إن أعمال النهب مستمرة في المحلات التجارية في شارع لوبية وصفد بمخيم اليرموك على مرأى عناصر اللجان الفلسطينية، حيث يتم نزع الأخشاب وديكورات المحلات على جانبي الشارع.
بدورهم طالب سكان مخيم اليرموك السلطات السورية والجهات المعنية ومنظمة التحرير الفلسطينية ووكالة الأونروا بالعمل على تأمين البنى التحتية للمخيم من أجل الإسراع بعودة من منازلهم، مشيرين إلى أنهم يعيشون أوضاع إنسانية قاسية نتيجة غلاء الأسعار واجار المنازل الذي أنهكهم من الناحية الاقتصادية وزاد من معاناتهم.
الجدير بالتنويه أن عناصر النظام السوري قاموا بسرقة ونهب منازل المدنيين في مخيم اليرموك والأحياء المجاورة التي سيطر عليها النظام يوم 21 أيار / مايو 2018، في ظاهرة ما بات يُعرف بالتعفيش.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13006