map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أزمة مياه في مخيّم دير بلوط تزيد من معاناة المهجرين

تاريخ النشر : 07-03-2020
أزمة مياه في مخيّم دير بلوط تزيد من معاناة المهجرين

مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجرون في مخيم دير بلوط شمال سورية من نقص حاد في مياه الشرب، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة في أماكن نزوحهم.
وقال مراسل مجموعة العمل إن الصهاريج تقوم بتعبئة المياه لقاطني المخيّم مرة واحدة في الأسبوع، مما دفع الأهالي إلى الانتظار لساعات على طوابير المياه للحصول على عدة ليترات لا تكفي حاجتهم.
وأشار مراسلنا أن كمية مياه الشرب التي تحصل عليها العائلة يكاد لا يكفي للطبخ والشرب، مما يضطرها لشراء كمية إضافية من المياه من الصهاريج المتجولة بهدف استخدامه للاستحمام والغسيل.
وأضاف المراسل أن سعر 10 لتر من الماء يباع بـ 100 ليرة سورية، موضحاً أن العائلة بحاجة كل يوم على الأقل 30 لتر أي بما يقدر بـ 300 ليرة سورية مما يضيف عليها عبء اقتصادي جديد، وذلك في ظل شح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.
هذا وجددت 325 عائلة فلسطينية مهجرة من جنوب دمشق إلى مخيم دير بلوط شمال سورية مناشدتها للجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية والسلطات التركية والمنظمات الحقوقية والإنسانية بإيجاد حل جذري لمأساتهم ومعاناتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13104

مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجرون في مخيم دير بلوط شمال سورية من نقص حاد في مياه الشرب، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة في أماكن نزوحهم.
وقال مراسل مجموعة العمل إن الصهاريج تقوم بتعبئة المياه لقاطني المخيّم مرة واحدة في الأسبوع، مما دفع الأهالي إلى الانتظار لساعات على طوابير المياه للحصول على عدة ليترات لا تكفي حاجتهم.
وأشار مراسلنا أن كمية مياه الشرب التي تحصل عليها العائلة يكاد لا يكفي للطبخ والشرب، مما يضطرها لشراء كمية إضافية من المياه من الصهاريج المتجولة بهدف استخدامه للاستحمام والغسيل.
وأضاف المراسل أن سعر 10 لتر من الماء يباع بـ 100 ليرة سورية، موضحاً أن العائلة بحاجة كل يوم على الأقل 30 لتر أي بما يقدر بـ 300 ليرة سورية مما يضيف عليها عبء اقتصادي جديد، وذلك في ظل شح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.
هذا وجددت 325 عائلة فلسطينية مهجرة من جنوب دمشق إلى مخيم دير بلوط شمال سورية مناشدتها للجهات المعنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية والسلطات التركية والمنظمات الحقوقية والإنسانية بإيجاد حل جذري لمأساتهم ومعاناتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13104