map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مناشدات لفلسطينيين مهجرين في شمال سوريا

تاريخ النشر : 13-03-2020
مناشدات لفلسطينيين مهجرين في شمال سوريا

مجموعة العمل ـ شمال سوريا

ناشد لاجئون فلسطينيون في الشمال السوري وكالة "الأونروا" والجهات الفلسطينية المعنّية، بالوقوف امام مسؤولياتهم، وإيجاد حلول لأوضاعهم الإنسانية، وظروف معيشتهم القاسية، التي ازدادت سوءاً جراء قصف قوات النظام السوري وروسيا لمناطق تواجدهم في ريفي ادلب وحلب، بالتزامن مع عمليات عسكرية وتقدم بري لقوات النظام والمليشيات الموالية له، الأمر الذي اضطرهم للنزوح مع أهالي القرى والبلدات السورية، التي كانت تأوي عشرات العائلات الفلسطينية المهجرة، من مناطق سورية مختلفة.

وقال مراسل مجموعة العمل، إن العديد من العائلات الفلسطينية تعاني أوضاعاً إنسانية كارثية، وذلك لارتفاع عدد النازحين، الذي يفوق عدد المنازل المتوافرة مما اضطر البعض للمبيت بالعراء في ظل أحوال جوية سيئة وبرد قارس.

وأضاف مراسل مجموعة العمل، أن حوالي 250 عائلة فلسطينية، مقيمة في إدلب وريفها، نزحت من مناطق معرة النعمان وأريحا وسراقب في الشمال السوري، إلى المناطق البعيدة عن القصف على الحدود التركية.

وتشير احصائيات غير  رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة  إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين و تتوزع 819  عائلة فلسطينية في عدة مناطق أهمها إدلب المدينة التي يقطنها 226 عائلة وبلدة أطمه الحدودية 152 عائلة، فيما تقيم في قرية  عقربات 60 عائلة، ومثلها في بلدة سرمدا، على الحدود مع تركيا، بينما تقيم 50 عائلة في كل من مدينتي، معرة النعمان وأريحا جنوب إدلب وكذلك في قرية عطاء الحدودية، في حين تقيم عشرات العائلات الأخرى في مدن وبلدات رئيسية كسلقين ومعرة مصرين وبنش.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13132

مجموعة العمل ـ شمال سوريا

ناشد لاجئون فلسطينيون في الشمال السوري وكالة "الأونروا" والجهات الفلسطينية المعنّية، بالوقوف امام مسؤولياتهم، وإيجاد حلول لأوضاعهم الإنسانية، وظروف معيشتهم القاسية، التي ازدادت سوءاً جراء قصف قوات النظام السوري وروسيا لمناطق تواجدهم في ريفي ادلب وحلب، بالتزامن مع عمليات عسكرية وتقدم بري لقوات النظام والمليشيات الموالية له، الأمر الذي اضطرهم للنزوح مع أهالي القرى والبلدات السورية، التي كانت تأوي عشرات العائلات الفلسطينية المهجرة، من مناطق سورية مختلفة.

وقال مراسل مجموعة العمل، إن العديد من العائلات الفلسطينية تعاني أوضاعاً إنسانية كارثية، وذلك لارتفاع عدد النازحين، الذي يفوق عدد المنازل المتوافرة مما اضطر البعض للمبيت بالعراء في ظل أحوال جوية سيئة وبرد قارس.

وأضاف مراسل مجموعة العمل، أن حوالي 250 عائلة فلسطينية، مقيمة في إدلب وريفها، نزحت من مناطق معرة النعمان وأريحا وسراقب في الشمال السوري، إلى المناطق البعيدة عن القصف على الحدود التركية.

وتشير احصائيات غير  رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة  إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين و تتوزع 819  عائلة فلسطينية في عدة مناطق أهمها إدلب المدينة التي يقطنها 226 عائلة وبلدة أطمه الحدودية 152 عائلة، فيما تقيم في قرية  عقربات 60 عائلة، ومثلها في بلدة سرمدا، على الحدود مع تركيا، بينما تقيم 50 عائلة في كل من مدينتي، معرة النعمان وأريحا جنوب إدلب وكذلك في قرية عطاء الحدودية، في حين تقيم عشرات العائلات الأخرى في مدن وبلدات رئيسية كسلقين ومعرة مصرين وبنش.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13132