مجموعة العمل - مخيم السبينة
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في مخيم السبينة بريف دمشق من انقطاع شبه تام للمياه عن منازلهم، وقال أبناء المخيم إن انقطاع الماء يعود إلى أسباب عديدة أهمها، انقطاع الكهرباء لمدة تقارب 18 ساعة يومياً، وأعطال غاطسة الماء المتكررة التي تقوم بتعبئة الخزان في المخيم ، وعدم توفر مادة المازوت لتشغيل مولدة الكهرباء التي تشغل بدورها غطسة الماء.
وأضاف الأهالي إن معظم سكان المخيم يشترون المياه من الصهاريج، فيما يمنع ضيق الحارات من دخول الصهاريج مما يحرم العديد من الأهالي التزود بالماء.
ووجه اللاجئون مناشدة لوكالة الأونروا وللهيئة العامة للاجئين الفلسطينين وللمعنيين بإيجاد حل سريع لموضوع الماء في مخيم السبينة، ورفع المعاناة عنهم وخاصة في ظل مخاوف انتشار فيروس كورونا.
ويعاني سكان مخيم السبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي وتراكم النفايات بين الأزقة، وانتشار الكلاب الشاردة.لسبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي وتراكم النفايات بين الأزقة، وانتشار الكلاب الشاردة.
مجموعة العمل - مخيم السبينة
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في مخيم السبينة بريف دمشق من انقطاع شبه تام للمياه عن منازلهم، وقال أبناء المخيم إن انقطاع الماء يعود إلى أسباب عديدة أهمها، انقطاع الكهرباء لمدة تقارب 18 ساعة يومياً، وأعطال غاطسة الماء المتكررة التي تقوم بتعبئة الخزان في المخيم ، وعدم توفر مادة المازوت لتشغيل مولدة الكهرباء التي تشغل بدورها غطسة الماء.
وأضاف الأهالي إن معظم سكان المخيم يشترون المياه من الصهاريج، فيما يمنع ضيق الحارات من دخول الصهاريج مما يحرم العديد من الأهالي التزود بالماء.
ووجه اللاجئون مناشدة لوكالة الأونروا وللهيئة العامة للاجئين الفلسطينين وللمعنيين بإيجاد حل سريع لموضوع الماء في مخيم السبينة، ورفع المعاناة عنهم وخاصة في ظل مخاوف انتشار فيروس كورونا.
ويعاني سكان مخيم السبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي وتراكم النفايات بين الأزقة، وانتشار الكلاب الشاردة.لسبينة من عدم توفر بعض خدمات البنى التحتية وخاصة تلك المتعلقة بالصرف الصحي وتراكم النفايات بين الأزقة، وانتشار الكلاب الشاردة.