map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو مخيم جلين يعيشون أوضاع إنسانية وأمنية صعبة

تاريخ النشر : 24-03-2020
فلسطينيو مخيم جلين يعيشون أوضاع إنسانية وأمنية صعبة

مجموعة العمل – ريف درعا الغربي

تعيش المئات من العائلات الفلسطينية القاطنة في بلدة ومخيم جلين الواقع بمنطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، وسط حالة من القلق والاضطراب الكبيرين جراء قصف قوات النظام السوري للمنطقة بالصواريخ، ووقوع 5 ضحايا وجرحى بينهم أطفال، إضافة للاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين مقاتلين سابقين في المعارضة وقوات النظام في المنطقة.

من جانبه قال مراسل مجموعة العمل إن  عدد من العائلات من بلدة جلين من بينهم أسر فلسطينية نزحت عن البلدة، بعد تعرض المنطقة للقصف العنيف من قبل قوات النظام ومجموعاته الموالية.

أما من الجانب الطبي يشكو سكان بلدة ومخيم جلين من الإهمال والتهميش وعدم  وجود مستوصف طبي في البلدة، مما يضطرهم للذهاب إلى بلدة المزيريب المجاورة للعلاج، مشيرين إلى أن هذا الأمر يرهق الأهالي والمرضى الذين لا يستطيعون التنقل إلا بشق الأنفس.

من الناحة الاقتصادية يعيش سكان مخيم جلين ظروفاً إنسانية ومعيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدامي في سورية.

يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية – العبيسية - السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة).

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13185

مجموعة العمل – ريف درعا الغربي

تعيش المئات من العائلات الفلسطينية القاطنة في بلدة ومخيم جلين الواقع بمنطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، وسط حالة من القلق والاضطراب الكبيرين جراء قصف قوات النظام السوري للمنطقة بالصواريخ، ووقوع 5 ضحايا وجرحى بينهم أطفال، إضافة للاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين مقاتلين سابقين في المعارضة وقوات النظام في المنطقة.

من جانبه قال مراسل مجموعة العمل إن  عدد من العائلات من بلدة جلين من بينهم أسر فلسطينية نزحت عن البلدة، بعد تعرض المنطقة للقصف العنيف من قبل قوات النظام ومجموعاته الموالية.

أما من الجانب الطبي يشكو سكان بلدة ومخيم جلين من الإهمال والتهميش وعدم  وجود مستوصف طبي في البلدة، مما يضطرهم للذهاب إلى بلدة المزيريب المجاورة للعلاج، مشيرين إلى أن هذا الأمر يرهق الأهالي والمرضى الذين لا يستطيعون التنقل إلا بشق الأنفس.

من الناحة الاقتصادية يعيش سكان مخيم جلين ظروفاً إنسانية ومعيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدامي في سورية.

يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية – العبيسية - السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة).

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13185