map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أزمة الخبز في مخيم خان الشيح تدخل اسبوعها الثالث

تاريخ النشر : 30-03-2020
أزمة الخبز في مخيم خان الشيح تدخل اسبوعها الثالث

مجموعة العمل ــ مخيم خان الشيح

جدد أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، مناشدتهم التي أطلقوها في وقت سابق لحل أزمة الحصول على مادة الخبز، مشيرين إلى أنه رغم الوعود والحلول التي اقترحتها لجنة التنمية في المخيم لحل أزمة الخبز، والمتضمنة

زيادة مستحقات فرن الجليل إلى 1300 كغ إضافية بحلول يوم الاثنين 30/03/2020 بعد ان كانت 1700 كغ ليصبح إجمالي المستحقات 3000 كغ.

من جانبهم، حمل سكان المخيم اللجنة والجهات المعنية المسؤولية عن حل هذه الأزمة، متهمين إياهم بالتقصير والإهمال، كما انتقد الأهالي أداء المعتمدين، وسوء إدارتهم للأزمة وانتشار المحسوبيات، وقلة كمية الخبز التي تصل للبعض، وتبلغ سبعة أرغفة فقط للعائلة الواحدة، كل ثلاثة أيام، دون الأخذ بعين الاعتبار، عدد أفراد الأسرة، مما يضطر البعض لشراء الخبز السياحي الأغلى ثمناً، وهذا مالا تستطيع تحمله الكثير من العائلات خاصة الكبيرة منها، الأمر الذي يشكل أزمة مادية حقيقية، تضاف الى سلة الأزمات التي يشكو منها أهالي المخيم.

وكان أهالي مخيم خان الشيح، وجهوا نداءات متكررة، لتحسين ظروفهم المعيشية من كهرباء، وماء وبنى تحتية دون أي استجابة، وفي بعض الأحيان تكون الاستجابة خجولة لا ترقى لتطلعات وآمال الأهالي بالحد الأدنى.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13218

مجموعة العمل ــ مخيم خان الشيح

جدد أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، مناشدتهم التي أطلقوها في وقت سابق لحل أزمة الحصول على مادة الخبز، مشيرين إلى أنه رغم الوعود والحلول التي اقترحتها لجنة التنمية في المخيم لحل أزمة الخبز، والمتضمنة

زيادة مستحقات فرن الجليل إلى 1300 كغ إضافية بحلول يوم الاثنين 30/03/2020 بعد ان كانت 1700 كغ ليصبح إجمالي المستحقات 3000 كغ.

من جانبهم، حمل سكان المخيم اللجنة والجهات المعنية المسؤولية عن حل هذه الأزمة، متهمين إياهم بالتقصير والإهمال، كما انتقد الأهالي أداء المعتمدين، وسوء إدارتهم للأزمة وانتشار المحسوبيات، وقلة كمية الخبز التي تصل للبعض، وتبلغ سبعة أرغفة فقط للعائلة الواحدة، كل ثلاثة أيام، دون الأخذ بعين الاعتبار، عدد أفراد الأسرة، مما يضطر البعض لشراء الخبز السياحي الأغلى ثمناً، وهذا مالا تستطيع تحمله الكثير من العائلات خاصة الكبيرة منها، الأمر الذي يشكل أزمة مادية حقيقية، تضاف الى سلة الأزمات التي يشكو منها أهالي المخيم.

وكان أهالي مخيم خان الشيح، وجهوا نداءات متكررة، لتحسين ظروفهم المعيشية من كهرباء، وماء وبنى تحتية دون أي استجابة، وفي بعض الأحيان تكون الاستجابة خجولة لا ترقى لتطلعات وآمال الأهالي بالحد الأدنى.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13218