مجموعة العمل ــ مخيم حماه
يعاني سكان مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، أوضاع إنسانية ومعيشية غاية في الصعوبة، بعد فقدان العديد من أبنائه أعمالهم خلال سنوات الصراع الدائر في سوريا، وازدادت البطالة مؤخراً مع الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة السورية، لمنع تفشي فايروس كورونا كوفيد 19.
وقال مراسل المجموعة في حماه ان الأهالي تزداد مخاوفهم، مع ازدياد فترة الحجر الصحي المفروض مما يزيد من الأعباء المادية خاصة لدى أصحاب العائلات الكبيرة محدودة الدخل، عداك عن تأخر مساعدات الاونروا وازدياد سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار، حيث تعتمد الأغلبية الساحقة من أبناء المخيم، على المساعدات الإغاثية والمادية، التي تقدمها الأونروا بشكل خاص كما يعتمد البعض على الأعمال الخاصة والحوالات المالية من ذويهم خارج البلاد.
يشار ان مخيم حماه يحوي 7 آلاف من اللاجئين الفلسطينيين، وحوالي 2000مهجرفلسطيني من عدة مناطق، ويفتقر للعديد من مقومات الحياة الأساسية، والبنى التحتية.
مجموعة العمل ــ مخيم حماه
يعاني سكان مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة، أوضاع إنسانية ومعيشية غاية في الصعوبة، بعد فقدان العديد من أبنائه أعمالهم خلال سنوات الصراع الدائر في سوريا، وازدادت البطالة مؤخراً مع الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة السورية، لمنع تفشي فايروس كورونا كوفيد 19.
وقال مراسل المجموعة في حماه ان الأهالي تزداد مخاوفهم، مع ازدياد فترة الحجر الصحي المفروض مما يزيد من الأعباء المادية خاصة لدى أصحاب العائلات الكبيرة محدودة الدخل، عداك عن تأخر مساعدات الاونروا وازدياد سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار، حيث تعتمد الأغلبية الساحقة من أبناء المخيم، على المساعدات الإغاثية والمادية، التي تقدمها الأونروا بشكل خاص كما يعتمد البعض على الأعمال الخاصة والحوالات المالية من ذويهم خارج البلاد.
يشار ان مخيم حماه يحوي 7 آلاف من اللاجئين الفلسطينيين، وحوالي 2000مهجرفلسطيني من عدة مناطق، ويفتقر للعديد من مقومات الحياة الأساسية، والبنى التحتية.