مجموعة العمل – مخيم العائدين حمص
يكابد أهالي مخيم العائدين بحمص لأمرين في سبيل تأمين لقمة عيشهم، في ظل تفشي فايروس كورونا، واستمرار انعكاس الحرب في سورية على كافة جوانب حياتهم المعيشية والاقتصادية التي وصفت بالمزرية نتيجة ارتفاع مؤشر تكاليف الحياة بأكثر من ثمانية 10 أضعاف خلال سنوات الأزمة الثمانية، وارتفاع قيمة الدولار مقابل الليرة انعكس ارتفاعاً في مستويات الأسعار بنسب تجاوزت 1000%، فيما بات هم المعيشة اليومية وتأمين مستلزمات الحياة الأساسية يتصدر قائمة المساعي الرئيسية لدى أهالي مخيم العائدين بحمص، وذلك بسبب انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية ثابتة.
هذا وتعيش معظم العائلات الفلسطينية السورية عامة خلال السنوات الماضية معتمدة على مساعدات وكالة "الأونروا" بشكل رئيسي، حيث تقدم الأونروا مساعدات مالية دورية لها تستخدمها العائلات بدفع جزء من إيجارات المنازل وتأمين احتياجاتها الأساسية من مأكل ومشرب.
مجموعة العمل – مخيم العائدين حمص
يكابد أهالي مخيم العائدين بحمص لأمرين في سبيل تأمين لقمة عيشهم، في ظل تفشي فايروس كورونا، واستمرار انعكاس الحرب في سورية على كافة جوانب حياتهم المعيشية والاقتصادية التي وصفت بالمزرية نتيجة ارتفاع مؤشر تكاليف الحياة بأكثر من ثمانية 10 أضعاف خلال سنوات الأزمة الثمانية، وارتفاع قيمة الدولار مقابل الليرة انعكس ارتفاعاً في مستويات الأسعار بنسب تجاوزت 1000%، فيما بات هم المعيشة اليومية وتأمين مستلزمات الحياة الأساسية يتصدر قائمة المساعي الرئيسية لدى أهالي مخيم العائدين بحمص، وذلك بسبب انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية ثابتة.
هذا وتعيش معظم العائلات الفلسطينية السورية عامة خلال السنوات الماضية معتمدة على مساعدات وكالة "الأونروا" بشكل رئيسي، حيث تقدم الأونروا مساعدات مالية دورية لها تستخدمها العائلات بدفع جزء من إيجارات المنازل وتأمين احتياجاتها الأساسية من مأكل ومشرب.