مجموعة العمل – ساموس
عشرات اللاجئين الفلسطينيين باتوا مهددين بالمبيت بالعراء بعد الحريق الذي نشب في مخيم فاتي على جزيرة ساموس اليونانية يوم 26 نيسان/ ابريل من الشهر الجاري، الذي أدى إلى تدمير عشرات الخيم دون وقوع ضحايا بشرية.
من جانبها قالت منظمة أطباء بلا حدود في تغريدة نشرتها على تويتر، إن الحريق خلف حوالي 100 شخص على الأقل بدون مأوى بعد أن احترقت خيمهم. ومن غير المعروف عدد المهاجرين الآخرين الذين تركوا بدون مأوى نتيجة الحريق الأكبر.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل في اليونان أن حوالي 256 لاجئاً فلسطينياً سورياً بينهم نساء وأطفال وكبار في السن يقطنون في مخيم فاتي يعانون من ظروف معيشية غاية في القسوة، ومن الإهمال الطبي في ظل انتشار جائحة كورونا، وعدم اكتراث السلطات اليونانية بهم.
ويقدر عدد المهاجرين في مخيم فاتي حوالي 6800 شخص في مركز مخصص لاستيعاب 648 شخصاً فقط، في حين قدرت إحصائيات غير رسمية عدد فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس.
مجموعة العمل – ساموس
عشرات اللاجئين الفلسطينيين باتوا مهددين بالمبيت بالعراء بعد الحريق الذي نشب في مخيم فاتي على جزيرة ساموس اليونانية يوم 26 نيسان/ ابريل من الشهر الجاري، الذي أدى إلى تدمير عشرات الخيم دون وقوع ضحايا بشرية.
من جانبها قالت منظمة أطباء بلا حدود في تغريدة نشرتها على تويتر، إن الحريق خلف حوالي 100 شخص على الأقل بدون مأوى بعد أن احترقت خيمهم. ومن غير المعروف عدد المهاجرين الآخرين الذين تركوا بدون مأوى نتيجة الحريق الأكبر.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل في اليونان أن حوالي 256 لاجئاً فلسطينياً سورياً بينهم نساء وأطفال وكبار في السن يقطنون في مخيم فاتي يعانون من ظروف معيشية غاية في القسوة، ومن الإهمال الطبي في ظل انتشار جائحة كورونا، وعدم اكتراث السلطات اليونانية بهم.
ويقدر عدد المهاجرين في مخيم فاتي حوالي 6800 شخص في مركز مخصص لاستيعاب 648 شخصاً فقط، في حين قدرت إحصائيات غير رسمية عدد فلسطينيي سورية في اليونان بحوالي (4000) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس.