مجموعة العمل ـ لبنان
أعلنت وكالة الأونروا على لسان مديرها في لبنان كلاوديو كوردوني، عزمها صرف مساعدات إغاثية للاجئين الفلسطينيين في لبنان، وأن المبلغ المحدد سيتم الإعلان عنه الأسبوع المقبل.
وأكد كوردوني أن الأونروا ستعتمد في الوقت ذاته إلى صرف المبلغ المقرر للعائلات ضمن برنامج شبكة الأمان الاجتماعي ولاجئي فلسطين من سوريا.
وفي تعليقه على اعلان الاونروا أوضح علي هويدي مدير الهيئة "302" للدفاع عن حقوق اللاجئين، أن ما ورد يعني حرمان الوكالة كل من فلسطينيي سوريا (28 ألف لاجئ)، والمستفيدين من شبكة الأمان الاجتماعي (61672 لاجئ) من توزيع المساعدات النقدية.
كما دعا "الأونروا" في لبنان إلى إعادة النظر بالقرار، بحيث يجري توزيع المساعدات الإغاثية على الجميع بما يتناسب مع احتياجات اللاجئين سواء فلسطينيي لبنان أو اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، أو شبكة الأمان الاجتماعي، ويضاف إليها مستحقات فلسطينيي سوريا وشبكة الأمان، مجدداً تساؤله: عن فئة فاقدي الأوراق الثبوتية الفئة الأكثر تهميشاً في لبنان.
ويعاني فلسطينيو سوريا في لبنان أوضاعا معيشية غاية في الصعوبة حيث يعتمد غالبيتهم على المساعدات المقدمة من الاونروا.
مجموعة العمل ـ لبنان
أعلنت وكالة الأونروا على لسان مديرها في لبنان كلاوديو كوردوني، عزمها صرف مساعدات إغاثية للاجئين الفلسطينيين في لبنان، وأن المبلغ المحدد سيتم الإعلان عنه الأسبوع المقبل.
وأكد كوردوني أن الأونروا ستعتمد في الوقت ذاته إلى صرف المبلغ المقرر للعائلات ضمن برنامج شبكة الأمان الاجتماعي ولاجئي فلسطين من سوريا.
وفي تعليقه على اعلان الاونروا أوضح علي هويدي مدير الهيئة "302" للدفاع عن حقوق اللاجئين، أن ما ورد يعني حرمان الوكالة كل من فلسطينيي سوريا (28 ألف لاجئ)، والمستفيدين من شبكة الأمان الاجتماعي (61672 لاجئ) من توزيع المساعدات النقدية.
كما دعا "الأونروا" في لبنان إلى إعادة النظر بالقرار، بحيث يجري توزيع المساعدات الإغاثية على الجميع بما يتناسب مع احتياجات اللاجئين سواء فلسطينيي لبنان أو اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، أو شبكة الأمان الاجتماعي، ويضاف إليها مستحقات فلسطينيي سوريا وشبكة الأمان، مجدداً تساؤله: عن فئة فاقدي الأوراق الثبوتية الفئة الأكثر تهميشاً في لبنان.
ويعاني فلسطينيو سوريا في لبنان أوضاعا معيشية غاية في الصعوبة حيث يعتمد غالبيتهم على المساعدات المقدمة من الاونروا.
