map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عائلة فلسطينية سورية في لبنان تجدد مناشدتها لعلاج طفلتهم

تاريخ النشر : 03-05-2020
عائلة فلسطينية سورية في لبنان تجدد مناشدتها لعلاج طفلتهم

مجموعة العمل – لبنان
جددت عائلة طفلة فلسطينية مهجرة في لبنان مناشدتها لأصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الإغاثية والطبية والأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية، التكفل بثمن دواء الأنسولين لابنتهم المصابة بالسكري لعجزهم عن تأمينه، في ظل فقر الحال وضعف مواردهم المالية.
وقال والد الطفلة لمجموعة العمل أن ابنته البالغة من العمر 17 عاماً، تعاني من النوع الأول لمرض السكري، وهي بحاجة كل شهر إلى 12 قلم سكري يبلغ ثمنهم 250$ .
 وأضاف" أطلب من مجموعتكم أن تعيد نشر نداء المناشدة وأنا بكامل احراجي وخجلي، ولكن ما كنت أقدم على هذا الشيء لولا خوفي على أبنتي التي أراها تذوب أمام عينيي وتتوجع وأنا غير قادر على تأمين علاجها، والتخفيف عنها، منوهاً أن أوضاعه المادية والاقتصادية تدهورت بشكل كبير بعد الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها لبنان، وانتشار فايروس كورونا الذي  نجم عنه حظر للتجوال والحجر في المنازل، خاتماً حديثه والله ما بدي لا أكل ولا شرب موضوع الأنسولين عندي أهم من كل شيء"
يشار أنهم مهجرون من سورية في منطقة البقاع اللبناني، فيما يقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (28) ألفاً.
هذا ويُعد الاستشفاء أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها الفلسطيني السوري والسوري في لبنان، حيث لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية، إضافة إلى الأوضاع الصعبة التي يمر بها العالم بسبب فيروس كورونا.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13388

مجموعة العمل – لبنان
جددت عائلة طفلة فلسطينية مهجرة في لبنان مناشدتها لأصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الإغاثية والطبية والأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية، التكفل بثمن دواء الأنسولين لابنتهم المصابة بالسكري لعجزهم عن تأمينه، في ظل فقر الحال وضعف مواردهم المالية.
وقال والد الطفلة لمجموعة العمل أن ابنته البالغة من العمر 17 عاماً، تعاني من النوع الأول لمرض السكري، وهي بحاجة كل شهر إلى 12 قلم سكري يبلغ ثمنهم 250$ .
 وأضاف" أطلب من مجموعتكم أن تعيد نشر نداء المناشدة وأنا بكامل احراجي وخجلي، ولكن ما كنت أقدم على هذا الشيء لولا خوفي على أبنتي التي أراها تذوب أمام عينيي وتتوجع وأنا غير قادر على تأمين علاجها، والتخفيف عنها، منوهاً أن أوضاعه المادية والاقتصادية تدهورت بشكل كبير بعد الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها لبنان، وانتشار فايروس كورونا الذي  نجم عنه حظر للتجوال والحجر في المنازل، خاتماً حديثه والله ما بدي لا أكل ولا شرب موضوع الأنسولين عندي أهم من كل شيء"
يشار أنهم مهجرون من سورية في منطقة البقاع اللبناني، فيما يقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (28) ألفاً.
هذا ويُعد الاستشفاء أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها الفلسطيني السوري والسوري في لبنان، حيث لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية، إضافة إلى الأوضاع الصعبة التي يمر بها العالم بسبب فيروس كورونا.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/13388