مجموعة العمل ـ لبنان
أفادت "الأونروا “في بيان أصدرته أنها تواصل دورها في متابعة الاشخاص المصابين بفايروس كورونا في مخيم الجليل ببعلبك، اثر ارتفاع العدد إلى ست إصابات، بعد إصابة سيدة كانت تقطن بجوار الأسرة الفلسطينية المحجورة حالياً في مدرسة الجليل، وعدد افرادها خمسة، وأنه يتم مراقبة وضعهم بانتظام على مدار اليوم كما يتم توفير كل الرعاية اللازمة لهم.
وأوضحت الأونروا في بيانها أنها قامت وبالشراكة مع منظمة انقاذ الطفل بتعيين مقدمة رعاية للأطفال القاصرين الموجودين في المدرسة بموافقة العائلة ومع المحافظة على الخصوصية الكاملة، كما أُعيدت فحوصات الكشف عن فايروس كورونا لأفراد العائلة الذين كانت نتيجة فحوصهم سلبية وأكدت الفحوصات ان النتيجة ما زالت سلبية.
فيما جددت "الأونروا" الدعوة للالتزام بمقررات وزارة الصحة العامة خصوصاً التباعد الاجتماعي وتجنب الازدحام ووضع الكمّامات والقفّازات وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة منعا للخطر وحماية للجميع.
وأحدثت صورة نشرها ناشطون فلسطينيون في وقت سابق، غرفة الحجر الصحي التي خصصتها الأونروا للعائلة الفلسطينية السورية المصابة بفايروس كورونا، حالة غضب واستهجان، ولقيت ضجة واسعة في أوساط اللاجئين الفلسطينيين بسبب غياب التجهيزات اللازمة في مكان الحجر، واصفينها بالزنزانة الغير صالحة للمكوث الإنساني، منتقدين الأونروا لعدم اتخاذها تدابير وإجراءات طبية لمكافحة الوباء.
مجموعة العمل ـ لبنان
أفادت "الأونروا “في بيان أصدرته أنها تواصل دورها في متابعة الاشخاص المصابين بفايروس كورونا في مخيم الجليل ببعلبك، اثر ارتفاع العدد إلى ست إصابات، بعد إصابة سيدة كانت تقطن بجوار الأسرة الفلسطينية المحجورة حالياً في مدرسة الجليل، وعدد افرادها خمسة، وأنه يتم مراقبة وضعهم بانتظام على مدار اليوم كما يتم توفير كل الرعاية اللازمة لهم.
وأوضحت الأونروا في بيانها أنها قامت وبالشراكة مع منظمة انقاذ الطفل بتعيين مقدمة رعاية للأطفال القاصرين الموجودين في المدرسة بموافقة العائلة ومع المحافظة على الخصوصية الكاملة، كما أُعيدت فحوصات الكشف عن فايروس كورونا لأفراد العائلة الذين كانت نتيجة فحوصهم سلبية وأكدت الفحوصات ان النتيجة ما زالت سلبية.
فيما جددت "الأونروا" الدعوة للالتزام بمقررات وزارة الصحة العامة خصوصاً التباعد الاجتماعي وتجنب الازدحام ووضع الكمّامات والقفّازات وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة منعا للخطر وحماية للجميع.
وأحدثت صورة نشرها ناشطون فلسطينيون في وقت سابق، غرفة الحجر الصحي التي خصصتها الأونروا للعائلة الفلسطينية السورية المصابة بفايروس كورونا، حالة غضب واستهجان، ولقيت ضجة واسعة في أوساط اللاجئين الفلسطينيين بسبب غياب التجهيزات اللازمة في مكان الحجر، واصفينها بالزنزانة الغير صالحة للمكوث الإنساني، منتقدين الأونروا لعدم اتخاذها تدابير وإجراءات طبية لمكافحة الوباء.
