مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
نقلت مصادر إعلامية من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين قيام الحاجز والنقطة الأمنية "المفرزة" المتواجدة بداية شارع 30 استقبال طلبات بأسماء الراغبين بالعودة الى المخيم، شريطة ابراز أوراق ثبوتية مثل عقد ملكية البيت، وصور عن البطاقة الشخصية، وعدد من الأوراق الإضافية، فيما لم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الخبر.
وقال نشطاء من أبناء المخيم، إن الضابط المسؤول عن الحاجز، قام عند استلام الطلب من الأشخاص الراغبين بالعودة إلى منازلهم بإرسال عناصر من الحاجز معهم، للتأكد من صلاحية بيته للسكن، وعليه ستتم الموافقة على طلب العودة، وفي حال كان المسكن غير صالح سيتم رفض طلب العودة خلال الفترة الحالية.
وكان النازحين من أهالي مخيم اليرموك طالبوا في وقت سابق، بالعودة إلى منازلهم التي هجروا منها نتيجة الحصار والقصف، بعد أن أنهكتهم الإيجارات المرتفعة في ضواحي العاصمة دمشق وريفها.
هذا ويعاني سكان مخيم اليرموك النازحون عنه، اوضاعاً اقتصادية ومعيشية قاسية جراء ارتفاع الأسعار، ونقص الموارد، وتفشي فايروس كورونا الذي حرم الكثيرين من أعمالهم، وجعلهم حبيسي منازلهم دون مورد مالي يقتاتون منه.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
نقلت مصادر إعلامية من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين قيام الحاجز والنقطة الأمنية "المفرزة" المتواجدة بداية شارع 30 استقبال طلبات بأسماء الراغبين بالعودة الى المخيم، شريطة ابراز أوراق ثبوتية مثل عقد ملكية البيت، وصور عن البطاقة الشخصية، وعدد من الأوراق الإضافية، فيما لم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الخبر.
وقال نشطاء من أبناء المخيم، إن الضابط المسؤول عن الحاجز، قام عند استلام الطلب من الأشخاص الراغبين بالعودة إلى منازلهم بإرسال عناصر من الحاجز معهم، للتأكد من صلاحية بيته للسكن، وعليه ستتم الموافقة على طلب العودة، وفي حال كان المسكن غير صالح سيتم رفض طلب العودة خلال الفترة الحالية.
وكان النازحين من أهالي مخيم اليرموك طالبوا في وقت سابق، بالعودة إلى منازلهم التي هجروا منها نتيجة الحصار والقصف، بعد أن أنهكتهم الإيجارات المرتفعة في ضواحي العاصمة دمشق وريفها.
هذا ويعاني سكان مخيم اليرموك النازحون عنه، اوضاعاً اقتصادية ومعيشية قاسية جراء ارتفاع الأسعار، ونقص الموارد، وتفشي فايروس كورونا الذي حرم الكثيرين من أعمالهم، وجعلهم حبيسي منازلهم دون مورد مالي يقتاتون منه.