مجموعة العمل – مخيم سبينة
ذكرت مصادر من داخل مخيم سبينة تتحفظ مجموعة العمل عن ذكر اسمها حفاظاً على أمنها وسلامتها أن عناصر ما يعرف بـ "الحزب القومي العربي" وضعت يدها على منازل وعدة محال تجارية، بعد اختطاف واخفاء أحد أصحابها قسرياً منذ العام 2012 دون معرفة مصيره.
فيما أكد عدد من أهالي مخيم سبينة عبر رسائل أرسلوها إلى بريد صفحة مجموعة العمل أن فرع الأمن العسكري أعاد السيطرة على عدة منازل، بعد طرد عناصر "الحزب القومي العربي" التي سيطرت عليها في وقت سابق على حد قولهم.
وكانت مجموعة العمل نشرت تقريراً يرصد عمليات مصادرة الأملاك، ووضع اليد بالقوة على بيوت المدنيين، وطرد أصحابها، ودعت المجموعة في تقريرها المؤسسات الحقوقية السورية أخذ هذا الأمر على محمل الجد، مؤكدة على ضرورة كشف عمليات التزوير وتوثيق ممتلكات السوريين والفلسطينيين الذين فروا من سورية خوفاً من الاعتقال والقصف وبطش قوات النظام.
مجموعة العمل – مخيم سبينة
ذكرت مصادر من داخل مخيم سبينة تتحفظ مجموعة العمل عن ذكر اسمها حفاظاً على أمنها وسلامتها أن عناصر ما يعرف بـ "الحزب القومي العربي" وضعت يدها على منازل وعدة محال تجارية، بعد اختطاف واخفاء أحد أصحابها قسرياً منذ العام 2012 دون معرفة مصيره.
فيما أكد عدد من أهالي مخيم سبينة عبر رسائل أرسلوها إلى بريد صفحة مجموعة العمل أن فرع الأمن العسكري أعاد السيطرة على عدة منازل، بعد طرد عناصر "الحزب القومي العربي" التي سيطرت عليها في وقت سابق على حد قولهم.
وكانت مجموعة العمل نشرت تقريراً يرصد عمليات مصادرة الأملاك، ووضع اليد بالقوة على بيوت المدنيين، وطرد أصحابها، ودعت المجموعة في تقريرها المؤسسات الحقوقية السورية أخذ هذا الأمر على محمل الجد، مؤكدة على ضرورة كشف عمليات التزوير وتوثيق ممتلكات السوريين والفلسطينيين الذين فروا من سورية خوفاً من الاعتقال والقصف وبطش قوات النظام.