مجموعة العمل ـ لبنان
في حادثة غريبة ومثيرة للعديد من التساؤلات، حدثت مع اللاجئ الفلسطيني السوري المهجر إلى لبنان "إبراهيم خالد محمود" حيث سُحبت مُستحقاته من مكتب صرافة في مدينة صور اللبنانية دون علمه.
وفي التفاصيل قال إبراهيم محمود أنه استلم رقم الحوالة التي بموجبها يستطيع الحصول على مستحقاته المالية، ليتوجه بعدها إلى المصرف وبناء على طلب مكتب الصرافة بوب فايننس سلم إبراهيم نسخة من بطاقته الشخصية وبطاقة تسجيل "الأونروا" للمكتب يوم الاثنين على أن يحضر في اليوم التالي الثلاثاء لسحب مبلغ 1,450,000 ليرة لبنانية.
وعند حضوره في اليوم التالي لم يتمكن من سحب المبلغ، بسبب الازدحام الشديد على مكتب الشركة، الأمر الذي اضطره للانتظار ليوم إضافي ليفاجئه موظف المصرف أن هنالك من سحب المبلغ في وقت سابق.
في حين طلب إبراهيم من المكتب إثبات رسمي يفيد بأنه هو من قد استلم المبلغ، أو أي معلومات عمن قام بتسلم المبلغ بالنيابة عنه علماً انه لم يفوض أحد ولا يتم التسليم في الوضع الطبيعي إلا لصاحب العلاقة، من جانبه لم يقدم مكتب الصرافة أي إثبات.
يذكر أن إبراهيم خالد محمود من فلسطينيي سوريا ويقيم في مدينة صور ولديه ثلاثة من الأبناء، وهو من المستحقين للمساعدة النقدية التي تقدمها "الأونروا".
مجموعة العمل ـ لبنان
في حادثة غريبة ومثيرة للعديد من التساؤلات، حدثت مع اللاجئ الفلسطيني السوري المهجر إلى لبنان "إبراهيم خالد محمود" حيث سُحبت مُستحقاته من مكتب صرافة في مدينة صور اللبنانية دون علمه.
وفي التفاصيل قال إبراهيم محمود أنه استلم رقم الحوالة التي بموجبها يستطيع الحصول على مستحقاته المالية، ليتوجه بعدها إلى المصرف وبناء على طلب مكتب الصرافة بوب فايننس سلم إبراهيم نسخة من بطاقته الشخصية وبطاقة تسجيل "الأونروا" للمكتب يوم الاثنين على أن يحضر في اليوم التالي الثلاثاء لسحب مبلغ 1,450,000 ليرة لبنانية.
وعند حضوره في اليوم التالي لم يتمكن من سحب المبلغ، بسبب الازدحام الشديد على مكتب الشركة، الأمر الذي اضطره للانتظار ليوم إضافي ليفاجئه موظف المصرف أن هنالك من سحب المبلغ في وقت سابق.
في حين طلب إبراهيم من المكتب إثبات رسمي يفيد بأنه هو من قد استلم المبلغ، أو أي معلومات عمن قام بتسلم المبلغ بالنيابة عنه علماً انه لم يفوض أحد ولا يتم التسليم في الوضع الطبيعي إلا لصاحب العلاقة، من جانبه لم يقدم مكتب الصرافة أي إثبات.
يذكر أن إبراهيم خالد محمود من فلسطينيي سوريا ويقيم في مدينة صور ولديه ثلاثة من الأبناء، وهو من المستحقين للمساعدة النقدية التي تقدمها "الأونروا".