مجموعة العمل - قصة نجاح
حقّقت الطالبة الفلسطينية السورية "راما رشيد زياد طه" نجاحها للعام الدراسي الثاني لها في جامعة ألبرتا في كندا، بعد أن حصلت على منحة من الجامعة في عام 2018.
وحصلت على المنحة بعد أن تفوقت في الثانوية العامة -القسم العلمي في المدارس الأهلية الخيرية بإمارة دبي بمعدل (98.9)، وكانت من الأوائل على مستوى دولة الإمارات، مما أهّلها لنيل منحة دراسية في جامعة ألبرتا، وتدرس حالياً علم الطب الحيوي، وتعد الجامعة واحدة من كبار الجامعات الأكاديمية البحثية العامة في مدينة ادمونتون، بمقاطعة ألبرتا الكندية.
وكانت الطالبة راما قد فرضت في وقت سابق على الجامعة رفع علم فلسطين في الصالة الرئيسية للطلبة في الجامعة، وفي يوم الطلبة السنوي أصرّت أن تظهر بالزي الفلسطيني و أن تلقي قصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش "سجل أنا عربي"
وهي من مواليد مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة عام 2000، وتعود أصولها لقرية ترشيحا في فلسطين، وتنتمي لعائلة مثقفة ومتعلمة.
* الطالبة راما وهي تلقي قصيدة "سجل أنا عربي" في جامعة ألبرتا
* الطالبة خلال حفل تخرجها في دبي عام 2018
مجموعة العمل - قصة نجاح
حقّقت الطالبة الفلسطينية السورية "راما رشيد زياد طه" نجاحها للعام الدراسي الثاني لها في جامعة ألبرتا في كندا، بعد أن حصلت على منحة من الجامعة في عام 2018.
وحصلت على المنحة بعد أن تفوقت في الثانوية العامة -القسم العلمي في المدارس الأهلية الخيرية بإمارة دبي بمعدل (98.9)، وكانت من الأوائل على مستوى دولة الإمارات، مما أهّلها لنيل منحة دراسية في جامعة ألبرتا، وتدرس حالياً علم الطب الحيوي، وتعد الجامعة واحدة من كبار الجامعات الأكاديمية البحثية العامة في مدينة ادمونتون، بمقاطعة ألبرتا الكندية.
وكانت الطالبة راما قد فرضت في وقت سابق على الجامعة رفع علم فلسطين في الصالة الرئيسية للطلبة في الجامعة، وفي يوم الطلبة السنوي أصرّت أن تظهر بالزي الفلسطيني و أن تلقي قصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش "سجل أنا عربي"
وهي من مواليد مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حماة عام 2000، وتعود أصولها لقرية ترشيحا في فلسطين، وتنتمي لعائلة مثقفة ومتعلمة.
* الطالبة راما وهي تلقي قصيدة "سجل أنا عربي" في جامعة ألبرتا
* الطالبة خلال حفل تخرجها في دبي عام 2018