مجموعة العمل - اليونان
دعا ناشطون في قضايا الهجرة باليونان اللاجئين في الجزر اليونانية وعلى البر اليوناني للخروج في تظاهرة أمام دوائر اللجوء بشكل سلمي احتجاجاً على الرفوض في إجراءات اللجوء، ووقف عملية إخلاء اللاجئين من مساكن إستيا التي تنوي الحكومة تنفيذها اليوم.
وقال الناشطون في بيان لهم إن الحكومة تنوي طرد أكثر من 12 آلاف لاجئ من تلك المساكن، حيث يقطنون في عدد من المخيمات والفنادق.
وأشار الناشطون أن الحكومة اليونانية التي ستشرد آلاف اللاجئين هي نفسها التي كان شعارها خلال جائحة كورونا "نبقى في البيت"، بينما تحرمهم من الإعانة المالية التي تقدمها مفوضية شؤون اللاجئين.
وأوضح البيان أن الحكومة اليونانية تنفذ تشريعات جديدة ضد اللاجئين، تشمل الترحيل السريع وتعليق إجراءات اللجوء وإغلاق جميع مباني الاستضافة، وسجن آلاف المهاجرين في مراكز الاحتجاز.
وكانت وزارة حماية المواطن اليونانية قد أصدرت قراراً بإخلاء جميع المنازل من ساكنيها من المهاجرين الذين حصلوا على إقامة أو حماية فرعية في اليونان منذ عام 2017، الأمر الذي يهدد مئات اللاجئين الفلسطينيين بالتشرد إلى جانب الآلاف من المهاجرين.
مجموعة العمل - اليونان
دعا ناشطون في قضايا الهجرة باليونان اللاجئين في الجزر اليونانية وعلى البر اليوناني للخروج في تظاهرة أمام دوائر اللجوء بشكل سلمي احتجاجاً على الرفوض في إجراءات اللجوء، ووقف عملية إخلاء اللاجئين من مساكن إستيا التي تنوي الحكومة تنفيذها اليوم.
وقال الناشطون في بيان لهم إن الحكومة تنوي طرد أكثر من 12 آلاف لاجئ من تلك المساكن، حيث يقطنون في عدد من المخيمات والفنادق.
وأشار الناشطون أن الحكومة اليونانية التي ستشرد آلاف اللاجئين هي نفسها التي كان شعارها خلال جائحة كورونا "نبقى في البيت"، بينما تحرمهم من الإعانة المالية التي تقدمها مفوضية شؤون اللاجئين.
وأوضح البيان أن الحكومة اليونانية تنفذ تشريعات جديدة ضد اللاجئين، تشمل الترحيل السريع وتعليق إجراءات اللجوء وإغلاق جميع مباني الاستضافة، وسجن آلاف المهاجرين في مراكز الاحتجاز.
وكانت وزارة حماية المواطن اليونانية قد أصدرت قراراً بإخلاء جميع المنازل من ساكنيها من المهاجرين الذين حصلوا على إقامة أو حماية فرعية في اليونان منذ عام 2017، الأمر الذي يهدد مئات اللاجئين الفلسطينيين بالتشرد إلى جانب الآلاف من المهاجرين.
