أطلق مجموعة من الناشطين حملة إعلامية تحت عنوان " ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻌاً ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ " وذلك عبر وسائل التواصل الإجتماعي ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻷﻫﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ وستبدأ يوم ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ 30 ﻧﻴﺴﺎﻥ .
وقال الناشطون أن الحملة جاءت بعد مماطلات الجيش السوري والمسئولين عن ملف المصالحة والمعنيين بعودة أبناء الحسينية إلى بيوتهم لا سيما أﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﺳﺒﺐ ﻳﻤﻨﻊ عودة الأهالي .
وأضاف الناشطون " أننا ﻟﻦ ﻧﺴﻜﺖ ﻋﻦ ﺣﻘﻨﺎ ﺑﻌﻮﺩﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﻮﺗﻨﺎ ﻭﻣﺨﻴﻤﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺗﻐﺮﻳﺐ ﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ، ﺳﻨﻮﺻﻞ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﻛﻞ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻭﻛﻞ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺇﻋﻼﻣﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﻣﻨﺰﻝ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ،ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻋﻮﺩﺓ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ و ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻋﺒﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ، لإيصالها ﺇﻟﻰ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ .
يشار إلى استمرار الجيش النظامي السوري بمنع أهالي مخيم الحسينية بريف دمشق ويماطل بعودتهم إلى منازلهم منذ (556) يوماً ، وذلك بالرغم من سيطرته التامة على المخيم منذ يوم 17 تشرين الأول- أكتوبر 2013.
حيث تقوم حواجزه بإغلاق مداخل المخيم ومنع أهله من العودة إليه ، في حين يعاني الأهالي من أوضاع معيشية قاسية حيث توزعوا على المناطق المجاورة واضطروا إلى استئجار المنازل بمبالغ مرتفعة ، مما زاد من الأعباء الاقتصادية في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة نتيجة الحرب الدائرة في سوريا .
أطلق مجموعة من الناشطين حملة إعلامية تحت عنوان " ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻌاً ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ " وذلك عبر وسائل التواصل الإجتماعي ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻷﻫﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ وستبدأ يوم ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ 30 ﻧﻴﺴﺎﻥ .
وقال الناشطون أن الحملة جاءت بعد مماطلات الجيش السوري والمسئولين عن ملف المصالحة والمعنيين بعودة أبناء الحسينية إلى بيوتهم لا سيما أﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﺳﺒﺐ ﻳﻤﻨﻊ عودة الأهالي .
وأضاف الناشطون " أننا ﻟﻦ ﻧﺴﻜﺖ ﻋﻦ ﺣﻘﻨﺎ ﺑﻌﻮﺩﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﻮﺗﻨﺎ ﻭﻣﺨﻴﻤﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺗﻐﺮﻳﺐ ﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ، ﺳﻨﻮﺻﻞ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﻛﻞ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻭﻛﻞ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺇﻋﻼﻣﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﻣﻨﺰﻝ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ،ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻋﻮﺩﺓ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ و ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻋﺒﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ، لإيصالها ﺇﻟﻰ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ .
يشار إلى استمرار الجيش النظامي السوري بمنع أهالي مخيم الحسينية بريف دمشق ويماطل بعودتهم إلى منازلهم منذ (556) يوماً ، وذلك بالرغم من سيطرته التامة على المخيم منذ يوم 17 تشرين الأول- أكتوبر 2013.
حيث تقوم حواجزه بإغلاق مداخل المخيم ومنع أهله من العودة إليه ، في حين يعاني الأهالي من أوضاع معيشية قاسية حيث توزعوا على المناطق المجاورة واضطروا إلى استئجار المنازل بمبالغ مرتفعة ، مما زاد من الأعباء الاقتصادية في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة نتيجة الحرب الدائرة في سوريا .