استطاعت المجموعة توثيق (2771) ضحية فلسطينية قضت لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
منهم (1800) لاجئاً فلسطينياً قضوا حتى نهاية شهر مارس-آذار 2015 ، وذلك إثر استهدافهم المباشر داخل مخيماتهم وتجمعاتهم في سورية، حيث قضى (1053) لاجئاً في مخيم اليرموك بدمشق، و (192) لاجئاً في مخيم درعا جنوب سورية، و (99) لاجئاً قضوا في مخيم الحسينية، و (95) آخرين في مخيم خان الشيح بريف دمشق، كما وثقت المجموعة (58) ضحية في مخيم السبينة بريف دمشق، و(60) ضحية في مخيم النيرب بحلب، و (42) ضحية في مخيم السيدة زينب، و (46) ضحية في مخيم العائدين بحمص، و(43) آخرين في مخيم حندرات بحلب، و (25) ضحية في مخيم جرمانا بريف دمشق، و (22) في تجمع المزيريب بدرعا، و (22) ضحية في مخيم العائدين بحماة، و(17) ضحية في مخيم الرمل في اللاذقية، و (16) ضحية في مخيم خان نون بريف دمشق، و (6) ضحايا في تجمع الذيابية بريف دمشق، و (4) ضحايا في تجمع ركن الدين بريف دمشق.
يذكر أن الاحصاءات السابقة تم نشرها ضمن تقرير توثيقي إحصائي نشرته مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قبل أيام على موقعها على شبكة الانترنت.
استطاعت المجموعة توثيق (2771) ضحية فلسطينية قضت لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
منهم (1800) لاجئاً فلسطينياً قضوا حتى نهاية شهر مارس-آذار 2015 ، وذلك إثر استهدافهم المباشر داخل مخيماتهم وتجمعاتهم في سورية، حيث قضى (1053) لاجئاً في مخيم اليرموك بدمشق، و (192) لاجئاً في مخيم درعا جنوب سورية، و (99) لاجئاً قضوا في مخيم الحسينية، و (95) آخرين في مخيم خان الشيح بريف دمشق، كما وثقت المجموعة (58) ضحية في مخيم السبينة بريف دمشق، و(60) ضحية في مخيم النيرب بحلب، و (42) ضحية في مخيم السيدة زينب، و (46) ضحية في مخيم العائدين بحمص، و(43) آخرين في مخيم حندرات بحلب، و (25) ضحية في مخيم جرمانا بريف دمشق، و (22) في تجمع المزيريب بدرعا، و (22) ضحية في مخيم العائدين بحماة، و(17) ضحية في مخيم الرمل في اللاذقية، و (16) ضحية في مخيم خان نون بريف دمشق، و (6) ضحايا في تجمع الذيابية بريف دمشق، و (4) ضحايا في تجمع ركن الدين بريف دمشق.
يذكر أن الاحصاءات السابقة تم نشرها ضمن تقرير توثيقي إحصائي نشرته مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قبل أيام على موقعها على شبكة الانترنت.